جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
قال: ثم ان الله تعالى يفرج الفتن برجل منا أهل البيت كتفريج الأديم (1)، بأبي ابن خيرة الإماء (2) يسومهم خسفا (3) ويسقيهم بكأس مصبرة (4)؛ فلا يعطيهم الا السيف هرجا (5) هرجا، يضع السيف على عاتقه ثمانية أشهر؛ ودت قريش (6) عند ذلك بالدنيا وما فيها لو يرونى مقاما واحدا قدر حلب شاة أو جزر جزور (7) لأقبل منهم بعض (8) الذي يرد عليهم حتى تقول قريش: لو كان هذا من ولد فاطمة لرحمنا،
«لأقبل منهم ما أطلب اليوم بعضه فلا يعطونني».
وقال المجلسي (رحمه الله) في شرح العبارة ما نصه: «قوله (ع): ما أطلب اليوم بعضه؛.
صفحه ۱۲