غرائب التفسير وعجائب التأويل
غرائب التفسير وعجائب التأويل
ناشر
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
غرائب التفسير وعجائب التأويل
ابن حمزه تاج قراء کرمانی d. 505 AHغرائب التفسير وعجائب التأويل
ناشر
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
وهب: روح من الله يتكلم بالبيان عند وقوع الاختلاف.
عطاء: آية يسكنون إليها (1) .
والسكينة للنفوس كالسكون للأجسام، وهي مصدر كالضريبة والعزيمة.
الغريب: كانت التوراة وكتابا آخر.
وقيل: كان فيها صور الأنبياء.
هبط بها آدم من الجنة وبقية عصا موسى وهارون وثيابهما ونعلاهما
وقفيز من المن.
(تحمله الملائكة)
أي في الهواء، من حيث يرون التابوت ينزل من علو.
وقيل: كان أصحاب جالوت غلبوا عليه فأصابهم أذى بسبب ذلك.
فحملوه على ثورين وساقوهما نحو ناحية بني إسرائيل، وكانت الملائكة
تسوق الثورين، فيكون كقول بعضهم: حملت متاعي إلى بلد كذا.
(بالجنود) .
"الباء" للتعدي، وقيل: أي انفصل، كقوله تعالى: (فصلت العير) .
و"الباء" للحال.
(فمن شرب منه) من ماء النهر.
الغريب: من احتسى من النهر بفيه.
(ومن لم يطعمه) يذقه، (إلا من اغترف) استئناء من الجملة الأولى.
(غرفة) - بالضم - قليل من الماء مفعول به، (غرفة) - بالفتح - مرة واحدة مصدر، والمفعول به محذوف.
(فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه)
الجمهور: جاوز النهر هو والمؤمنون.
الغريب: القفال: جاوز الكفار والمؤمنون، ثم اعتزل الكفار عند اللقاء.
وقيل: جاوز المؤمنون ثم اعتزل بعض المؤمنين أيضا عند اللقاء.
صفحه ۲۲۳