( الباب الثاني والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل سر وسرين وثنائك عليك بما ليس لك وإجابة الحق لك في ذلك لمعنى | وهو من الحضرة المحمدية . | | ( الباب الثالث والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل ثلاثة أسرار ظهرت في الماء الحكمي المفصل مركبه على العالم | بالعناية وبقاء العالم أبد الآبدين وإن انتقلت صورته وهو من الحضرة المحمدية .
( الباب الرابع والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل الرؤية والرئية وسوابق الأشياء في الحضرة الربوبية وأن للكفار قدما | كما أن للمؤمنين قدما وقدوم كل طائفة على قدمها وآتية بإمامها عدلا وفضلا وهو من الحضرة المحمدية .
( الباب الخامس والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل التضاهي الخيالي وعالم الحقائق والامتزاج وهو من الحضرة | المحمدية .
( الباب السادس والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل يجمع بين الأولياء والأعداء من الحضرة الحكمية ومقارعة عالم | الغيب بعضهم مع بعض وهذا المنزل يتضمن ألف مقام وهو من الحضرة المحمدية .
( الباب السابع والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل سجود القيومية والصدق والمجد واللؤلؤة والصور وهو من | الحضرة المحمدية .
( الباب الثامن والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل الأمة البهيمية والإحصاء والثلاثة الأسرار العلوية وتقدم المتأخر | وتأخر المتقدم وهو من الحضرة المحمدية .
( الباب التاسع والسبعون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل الحل والعقد والإكرام والإهانة ونشأة الدعاء في صورة الأخبار | وهو من الحضرة المحمدية .
( الباب الثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل العلماء ورثة الأنبياء وهو من الحضرة المحمدية .
( الباب الحادي والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل التوحيد والجمع وهو يحوي على خمسة آلاف مقام رفرفي وأكمل | مشاهدة من شاهده في نصف الشهر أو في آخره وهو من الحضرة المحمدية .
( الباب الثاني والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل الخواتيم وعدد الأعراس الإلهية والأسرار الأعجمية وهو من | الحضرة الموسوية .
( الباب الثالث والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منزل العظمة الجامعة للعظمات وهو من الحضرة المحمدية | الاختصاصية . |
الفصل الخامس في المنازلات
( الباب الرابع والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة المنازلات الخطابية وهو من سر قوله تعالى ^ ( وما كان لبشر أن يكلمه | الله إلا وحيا أو من وراء حجاب ) ^ [ الشورى : 51 ] . وهو من الحضرة المحمدية .
( الباب الخامس والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة من حقر غلب ومن استهين منع .
( الباب السادس والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة حبل الوريد وأينية المعية .
( الباب السابع والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة التواضع الكبريائي .
( الباب الثامن والثمانون وثلاثمائة ) : في معرفة منازلة مجهولة عند العبد وهو إذا ارتقى من غير تعيين قصد ما | يقصده من الحق .
صفحه ۵۹