221

الفصول المفيدة في الواو المزيدة

الفصول المفيدة في الواو المزيدة

ویرایشگر

حسن موسى الشاعر

ناشر

دار البشير

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٠هـ ١٩٩٠م

محل انتشار

عمان

(أَلا رب ملتاث يجر كساءه ... نفى عَنهُ وجدان الرقين العظائما)
ولبشر بن أبي خازم
(فَإِن أهلك عُمَيْر فَرب زحف ... يشبه نقعه رهوا ضبابا)
وَلَا شكّ أَن هَذِه الأبيات كَثِيرَة وبسببها جعل ابْن مَالك التكثير فِي رب هُوَ الْغَالِب وَأنْشد ابْن عُصْفُور فِي ذَلِك أَيْضا قَول الشَّاعِر
(فيا رب يَوْم قد لهوت وَلَيْلَة ... بآنسة كَأَنَّهَا خطّ تِمْثَال)
وَقَوله
(فيا رب مكروب كررت وَرَاءه ... وعان فَككت الغل عَنهُ وفداني)

1 / 257