167

فصول من المثنوي

فصول من المثنوي

ژانرها

أو فأبصر حين لا يبقى الجمال

كيف تلقى من نداماك الملال

فترى من كان يسميك العظيم

حين يلقاك، يسميك الرجيم

من تجئ منهم ترجي نصره

قال: ميت شق عنه قبره

يقصد الشيطان إنسانا لشر

صرت شرا منه إن يبصرك فر

كان يقفوك وأنت الآدمي

ساقيا إياك كأس الآثم

صفحه نامشخص