161

فصول من المثنوي

فصول من المثنوي

ژانرها

يركب الرأس هوى من عجبه

حين يلقى الخلق مفتونا به

ما درى كم قبله ممن بطر

قد رمى الشيطان في ماء النهر؟

لقمة لذت نفاق البشر

فاحذرن ما تحتوي من شرر

لذة تبدو، ونار كامنة

آخر الأمر تراها داخنة

لا تقل: «أنى بمدح أفتن

هو يبغي الرفد، إني فطن»

صفحه نامشخص