155

فصول من المثنوي

فصول من المثنوي

ژانرها

فإلى لطف الإله الملتحد

وهب الأرواح لطفا لا يحد

إن تجد في لطفه ملتحدا

صار منك الماء والنار فدى

ما ترى الماء لنوح نصرا؟

ولموسى، ولقوم دمرا

حمت ابراهيم نار حاميه

زلزلت نمرود ذاك الطاغيه

ودعا يحيى إليه الجبل

فرمى الأعداء منه جندل

صفحه نامشخص