29

الفقه الاکبر

الفقه الأكبر

ناشر

مكتبة الفرقان

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٩هـ - ١٩٩٩م

محل انتشار

الإمارات العربية

معرفتنا بِاللَّه تَعَالَى نَعْرِف الله تَعَالَى حق مَعْرفَته كَمَا وصف نَفسه فِي كِتَابه بِجَمِيعِ صِفَاته وَلَيْسَ يقدر اُحْدُ ان يعبد الله حق عِبَادَته كَمَا هُوَ أهل لَهُ وَلكنه يعبده بأَمْره كَمَا امْرَهْ بكتابه وَسنة رَسُوله وَيَسْتَوِي الْمُؤْمِنُونَ كلهم فِي الْمعرفَة وَالْيَقِين والتوكل والمحبة والرضاء وَالْخَوْف والرجاء وَالْإِيمَان فِي ذَلِك ويتفاوتون فِيمَا دون الْإِيمَان فِي ذَلِك كُله

1 / 59