============================================================
رؤوس المسامير فانه سقى فولاذ اتعقص: يؤخذ رطل نورة أول ما يخرج من التنور وتصف رطل بورق287 ارمني وثلاث أواق زرتيخ (124) أصفر وثلاث اواق رماد بلوط وقشر تنكار بلوري وكذلك ملح قلي(120). ويدق كل واحد منها على حده وتغمرها بماء الشعير سبعة أيام ويقطر بالقرعة (121) والانبيق ويلطخ السيف دهن شعيرته(161) ويحمى جميعه ويعصر في هذه الحوائج، والسيف الفولاذ لا يسقى على البارد وإن جعل على النار تفتت* والحديد اصلح اسد (133) واسلم21 ومما وجد على ظهر هذه التسخة : صفة سقاية المبارد : يؤخذ فرن ماعز وملح طعام بالسوية واشنان(134) وبرادة حوافر الخيل وقشر رمان ونوى بلح مكر ونوى امليلجع اصفر وزرتخ ويعمل في قله مشدودة (128) بورق: 0 مي بوراة الصودا بشيء كالملح يستعمله الاطباء والصاغة وهذنه الكلمة استعارها منا القر نسيون والانكليز وغيرهم ونحن استعرناها من الغرس (بوره) وهي مضمومة الباء، وقد ورد في بعض المخطوطات القديمة اسم (بورق) وزان فوفل وهو عامي صري للتفاصيل (راجع كتاب تخب الدخائر في احوال الجواهر للاكفاني مادة ورق) (129) زرنيخ فارسيته زرنيق وزنيخ وزوني والاصل يوناني راجع الهامش رقم 48 (130) ملع قلى : القلى او القلي رماد يتخذ من حرق تبات الاشنان والافر نسيون تقلوا الكلمة الى لغتهم بصورة الصال (131) القرعة : واحدة قرع والقرع معروف يتحذ هنه بعد جفاقه وتجويفه آلة في الصناعة (136) في المخطوط دمن شعير والصحيح دمن شعيرته والشعيرة هي مار السف (133) ان ما وجد على ظهر النسخة ربما لا يكون للكندي اذ لو كان له لكتبه في النسخة ذاتها ، ولو راينا النسسخة التي اعتمد عليها صاحب النجوم الشارقات لاعطينا حكمنا الفاصل (134) الاشتان بالضم ويسمى في التركية جوغان وبالسريانية اوحلا وهو أنواع ابيض واصفر وأخضر ومن الاشنان يتخذ القلي
صفحه ۵۰