والضياء الذي يفيض عليها
كضياء الممات جم السكينه
والجمال الذي يعاني غبينا
هو كفارة لدنيا غبينه
هو يشقى لنا، وأنفسنا الله
فى بما قد جنت عليه رهينه
نتملاه في الحياة وفي الرس
م، كأنا نئن صدقا أنينه
ليت أنا نطارد الوحدة الكب
رى ونقصى عن الهموم جبينه
صفحه نامشخص