159

من الأشعة والظلال

فكأنه طير حبي

س حن للوطن الموالي

وطن الجمال بلا حدو

د في نماذجه الغوالي

فيراه بالطبع الأصي

ل وحيث لم يخطر ببال

حتى لتبكيه المنا

زل من عناء والمعالي

جاب الوجود بأسره

صفحه نامشخص