136

ليس فيه خشونة أو ضلال

بل هو «الذوق» ما بنى الكون قبلا

قاطفا منك للوجود نعيما

في نشيد من القداسة يتلى

دفني :

لا تنلني إلا لتتويجك الفخ

م، ودعني أحول كالغار شكلا!

نحن للفن، غير أنا نعادى

كعدوين أشبعا الفن قتلا

نحن في عالم الحياة غريبا

صفحه نامشخص