فواکه عذاب
الفواكه العذاب في الرد على من لم يحكم السنة والكتاب
پژوهشگر
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
ناشر
دار العاصمة
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٠٧ هـ
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
فواکه عذاب
ابن ناصر نجدی d. 1225 AHالفواكه العذاب في الرد على من لم يحكم السنة والكتاب
پژوهشگر
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
ناشر
دار العاصمة
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٠٧ هـ
(^١) أخرجه الإمام أحمد في مسنده "٢/ ٣٦١"، والبخاري في صحيحه -كتاب الاعتصام- "١٣ - ٢٤٩" كلاهما من طريق عطاء بن يسار عن أبي هريرة قال قال رسول الله ﷺ .. فذكره. (^٢) في "ب" "إذا عرف". (^٣) كذا في جميع النسخ. وليس ببعيد على القبوريين أن يدعوا أبا طالب من دون الله مع أنه مات على الشرك إتفاقًا لفساد فطرهم، وكدر أفهامهم، ومحقِ عقولهم وظلمة قلوبهم. وقد قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب: إعلم أن شرك الأولين أخف من شرك أهل زماننا بأمرين: أحدهما: أن الأولين لا يشركون لا يدعون الملائكة، والأولياء، والأوثان مع الله إلاّ في الرخاء، وأما في الشدّة فيخلصون لله بعكس أهل زماننا. الثاني: أن الأولين يدعون مع الله أناسًا مقربين عند الله، إما أنبياء، وإما أولياء، وإما ملائكة، أو يدعون أحجارًا أو أشجارًا مطيعة لله ليست عاصية، وأهل زماننا =
1 / 41