============================================================
ال وصياح الطير: يريد صرير الرماح وصوت اقترانها اذا طعنوا بها الشجمان * قال المثلم بن رياح المري : الردينبات فينا وفيهم صياح بنات الماء أصبخن جوعلة:10) وفيها: تخدى الركاب بنا بيضا مشافرها خضرا فراسنها في الرغل واليتم:0 الرغل والينم: تبتان، بيضا مشافرها (لانها تهبل الرعي فلا ترعى (102) فتبيض مشافرها لشدة السير )(1102 وخضرا فراسنها: لخضرة الكلأ والعشب، فافواهها بيض وارجلها خضر وفها: مون على يصر ما شق منظره فانما يقظات العين كالحلم (102، ال شق بصر الميت شقوقا اذا فارق الدنيا، أي : ليهن عليك الموت فانما الحياة كالمنام (100) البيت دون عزو في العكبري 158/4 والواحدي 72 وهو للمثلم بن رياح الشاعر الجاهلي في معجم الشعرااء اللمرز باني 386 (101) تقل الواحدى شرحه غن أبي الفتح 72 وفيه (وقال ابن.
جني لانها لا تترك ترعى لشدة البسير، والفرسن: لجم خف البعير) (101) العيارة في المخظوط (لاتا تمهل الرعي فترعى فتخضر مشافنها لشدة السير) وهذا من عبث النساخ وجهلهم لاته مغاين لمعتى البيت ولتتمة الشرح ولا نقله الواحدي عن أبي الفتح وقد اصلحتاها ليستقيم المعنى ولا بتعارض آخره مع أوله 10) شرح حرفيا في الواضح 79 والواحدي 722 وفيه ( ما: شق منظره) بالرفع، قال: وهناك من يرويها بالفتح، واعترضغلى شرح ابن جني فقال (ولم يعرف ابن جني شيئا من هذا) وتقل العكبري الشرح 162/4 وذكر موافقة ابن القطاع لابي الفتح في شرحه.
وقوله (وقول ابن جني صجيح) 163
صفحه ۱۶۳