============================================================
اوالحداث: جمع حادث بمعنى متحدث قال عقيبة الأسدي: ال وما أنا من حداث أمك بالضحى ولا بالمزكيها بظهر مغيب اي: ان لم يترجم بعضهم لبعض لم يفهموه والتراجم: جمع الترجمان (عمر) تكتت في البيت ورماها بأنها مراقة فقال : لست ممن تقعد عندها وتثني عليها وتقول لها آنت كذا ومرقك دسم طيب* وفها: تقطع ما لا تقطع الدرع والقنا وفر من الفرسان من لا يصادم أي : هي (تقطع) من السيوف ما لا يقطع الدرع والقنا الذى.
تحتها لشدة الضربة وقيها: تجاوزت مقدار الشجاعة والنهى الى قول قوم آنت بالغيب عالم يسأل عن هذا فيقال : أين الشجاعة من علم الغيب ، والجواب : أنه كأنه قد علم مصائر آمره وقضى بأعقاب الأمور بعلم وتحقق أن لا خوف عليه وقيها: بضرب آتى الهامات والنصر غائب وصار الى اللبات والتصر قادم
(28) الشعر في خزانة الأدب لعقيبة بن هبيرة الأسدي 226/2 في هجاء أبى موسى الأشعري وذكر المعري في مختصره 115 انه في هجاء بلال ين بي بزده ونقل تعليق عمر عليه حرفيا ونسيه لنفسه: (29) في العكبري 385/2 ( وفر من الأبطال) ورواية الواحدي 551 كرواية أبي الفتح )شرحه حرفيا في الواضح. 70 وفي العكبري 387/2 والواحدي 553 (31) شرحه حرفيا في الواضح 71 وفي العكبري 388 والواحدي 553 -147
صفحه ۱۴۲