============================================================
أي : لم يقم كقول الله سبحانه (فلا سدق ولا صلى)(60) أي : لم يصدق ولم يصل، ويجوز أن يريد به المستقبل كأنه قال : والله لاأقمتا فجعله قسبا ويجوز آن يكون دعاء كما تقول : لا شقاه الله، أي : ولو أمكن المكان الرحيل لرحل معنا الى سيف الدولة0.
وقال في صباه: ي قيامي ما لذالكم النعمل بريا من الجرحى سليما من القتل( أي : يا من يحب قيامي وتركي الأسغار والمطالب كيف أفعل ذاك ال لولم أرو نصلي من دم أعدائي وصب بريا على الحال من التصل.
أ مط عنك تشبيهي بما وكان فما آحد فوقي ولا أحد مثلي( كان يجب في هذا اذا سثل عنه بأن يقول : كان قائلا قال : مايشبه ؟
قيقول الآخر: بشبه الأد، بشبه السيف أو تحو ذلك فقال هو : أمط عنك تشبيهي بما وكاته قاستعمل ما في التشييه لانها كانت سبب التشبيه واتما مي استفهام فذكر السبب والمسبب جميعا لاصضحابهما وقد فعل أهل اللغة هذا أيضا، فقالوا: ألفا التأنيث يعنون النتين في حمراء ونحوها واتما علم التأنيث الهمزة وحدها لا الألف ولكن لما كانتا مصطحبتين لا تفترقان سميتا جميعا للتانيث ولهذا نظائر* وقال في صباه أيضا تصيدة (مطلسها) :
(66) الاية 31 من سورة القيامة (67) شرحه حرفيا في الواحدي 26 والواضح 15.
(48) شرحه عن أبي الفتح في العكبري 161/3 والواحدي 22 2
صفحه ۱۲۰