فتح المجيد شرح كتاب التوحيد
فتح المجيد شرح كتاب التوحيد
پژوهشگر
محمد حامد الفقي
ناشر
مطبعة السنة المحمدية،القاهرة
شماره نسخه
السابعة
سال انتشار
١٣٧٧هـ/١٩٥٧م
محل انتشار
مصر
ژانرها
١ رواه مسلم والإمام أحمد وابن ماجة عن جابر ﵁. ٢ رواه مسلم وأبو داود عن عوف بن مالك. ٣ رقى جبريل النبي ﷺ من السحر; كما في البخاري من حديث عائشة. وقد ثبت في البخاري وغيره رقى كثيرة من قول النبي ﷺ عن عائشة وأنس وابن مسعود وغيرهم. ٤ في قرة العيون: فتركوا الشرك رأسا، ولم ينزلوا حوائجهم بأحد فيسألونه الرقية فيما فوقها، وتركوا الكي وإن كان يراد للشفاء، والحامل لهم على ذلك قوة توكلهم على الله، وتفويضهم أمورهم إليه، وأن لا تتعلق قلوبهم بشيء سواه في ضمن ما دبره وقضاه. فلا يرغبون إلا إلى ربهم، ولا يرهبون إلا منه، ويعتقدون أن ما أصابهم بقدره واختياره لهم، فلا يفزعون إلا إليه وحده في كشف ضرهم. قال تعالى عن يعقوب ﵇: ١٢: ٨٦ (إنما أشكو بثي وحزني إلى الله) . ٥ مسلم: السلام (٢٢٠٧)، وأبو داود: الطب (٣٨٦٤)، وابن ماجه: الطب (٣٤٩٣)، وأحمد (٣/٣١٥) . ٦ مسلم: كتاب السلام (٢٢٠٧) (٧٣): باب لكل داء دواء واستحباب التداوي. ٧ قال في النهاية: «ذات الجنب: الدمل الكبيرة التي تظهر في باطن الجنب وينفجر إلى داخل. وقلما يسلم صاحبها» اهـ. ولعلها: السل والله أعلم.
1 / 67