فتح الباقي بشرح ألفية العراقي
فتح الباقي بشرح ألفية العراقي
پژوهشگر
عبد اللطيف هميم وماهر الفحل
ناشر
دار الكتب العلمية
شماره نسخه
الطبعة الأولى
سال انتشار
۱۴۲۲ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
علوم حدیث
٥ - تتبّعنا المصنف فيما يورده من المذاهب سواء أكانت لغوية، أم فقهية، أم
غيرها؟ ووثّقناها من المصادر التي تعنى بتلك العلوم.
٦ - لم يكن من وكدنا أن نترجم للأعلام الذين يذكرهم المصنف عَلَى الرغم من فائدتها التي لا تخفى، مقدمين دفع مفسدة تضخم الكتاب، على مصلحة التعريف بهؤلاء الأعلام، على أن الكتاب لا يخلو من التعريف ببعضهم.
٧ - قدّمنا للكتاب بدراسة نراها - حسب اعتقادنا - كافية كمدخل إليه.
٨ - لم نألوا جهدًا في تقديم أي عمل يخدم الكتاب، وهذا يتجلى في الفهارس المتنوعة التي ألحقناها بالكتاب، بغية توفير الوقت والجهد على الباحث.
٩ - قمنا بشكل النص شكلًا كاملًا.
١٠ - علّقنا على المواطن التي نعتقد أنها بحاجة إلى مزيد إيضاح وبيان.
١١ - ذيّلنا الشرح بالمهم من نكت وتعليقات، ممّا أغنى الكتاب وتمّم مقاصده.
١٢ - حاولنا جاهدين إيراد النكت والتعقبات وأجوبتها في أكثر الأحيان من مصادرها الأصيلة كـ" نكت الزركشي " و" نكت العراقي " و"نكت ابن حجر" و" البحر الَّذِي زخر " وغيرها.
١٣ - تناول الْقَاضِي زكريا الأنصاري نص " التبصرة والتذكرة " بالشرح حَتَّى إنّه يشرح العنوان ويفك أجزائه، لذَا ارتأينا أن نضع العناوين من " التبصرة والتذكرة " كَمَا ذكرها الحَافِظ العراقي إضافةً من عندنا حرصًا عَلَى فائدة القارئ.
١٤ - بالنسبة لتوزيع الأبيات التِي ترتبط بموضوع واحد، وتتناول جوانب عدة مِنْهُ، فَقَدْ اعتمدنا تقسيم السيد الزاهدي لتلك الأبيات، حَيْثُ إن الْقَاضِي ترك إيراد الأبيات أصلًا، ولأننا رأينا تقسيمه ذا موضوعية تخدم الشرح وتقدمه بصورة أبهى، عَلَى أنا لَمْ نعتمد نصه.
سبحان ربك ربّ العزة عمّا يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
1 / 71