فتح الاقفال و حل الاشکال بشرح لامیة الافعال مشهور به شرح کبیر

ابن عمر بحرق d. 930 AH
60

فتح الاقفال و حل الاشکال بشرح لامیة الافعال مشهور به شرح کبیر

فتح الأقفال وحل الإشكال بشرح لامية الأفعال المشهور بالشرح الكبير

پژوهشگر

د. مصطفى النحاس

ناشر

كلية الآداب

محل انتشار

جامعة الكويت

ژانرها

الرابع عشر: أب الرجل بالموحدة يؤب، إذا تهيأ للسفر، كذا ذكره الناظم تبعًا للجوهري، وقال في القاموس: أب يؤب ويئب، فجعله بوجهين. الخامس عشر: شد الرجل، بمعنى عدا، يشد، وقيده به ليحترز من شد المتاع يشده، وقد سبق أنه معدى وأن فيه وجهين. السادس عشر: شق عليه الأمر يشق شقًا ومشقة؛ إذا أضر به. السابع عشر: خش في الشيء يخش بالمعجمتين؛ أي دخل. الثامن عشر: غل فيه يغل؛ أي دخل، كما فسر الناظم، وقيده به ليحترز من غل المتاع يغله غلولًا؛ أي سقه وأخفاه، فإنه المعدى. التاسع عشر: قش القوم يقشون بالقاف والشين المعجمة: حسنت حالهم بعد بؤس. العشرون: جن عليه الليل يجن: أظلم. الحادي والعشرون: رش المزن يرش أي أمطر، والمزن: السحاب. الثاني والعشرون: طش المزن أيضًا يطش: أمطر مطرًا ضعيفًا دون الرش، كذا ذكره ﵀، ومفهوم الصحاح أنه مكسور على القياس؛ لأنه قال: طش المزن يطش، ولم ينبه على شذوذه كعادته فيما شذ: وقال في القاموس طشت السماء تطُش وتطِش، فجعله بوجهين. الثالث والعشرون: ثل الفرس والحمار بالمثلثه يثل: أي راث، وقيده؛ ليحترز من ثل التراب ثلًا؛ إذا صبه، ونبه على أن أصله "ثلل" بالفتح لا بالكسر، وإن كان من الأعراض.

1 / 82