فتح الباري شرح صحيح البخاري
فتح الباري شرح صحيح البخاري
پژوهشگر
محب الدين الخطيب
ناشر
دار المعرفة
سال انتشار
۱۳۷۹ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
علوم حدیث
بكر بن مُضر عَن عَمْرو بن الْحَارِث فِي الْأَدَب الْمُفْرد وبر الْوَالِدين للمؤلف بَاب كَيفَ يقبض العَبْد وَالْمَتَاع حَدِيث بن عمر كنت على بكر صَعب تقدم بَاب إِذا وهب دينا حَدِيث من كَانَ لَهُ عَلَيْهِ حق فليعطه وَصله الْمُؤلف بِمَعْنَاهُ فِي كتاب الْمَظَالِم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَهُوَ فِي مُسْند مُسَدّد بِهَذَا اللَّفْظ رِوَايَة اللَّيْث عَن يُونُس فِي قصَّة دين وَالِد جَابر فِي الزهريات بَاب الْهِبَة المقبوضة حَدِيث وَهَبَ النَّبِيُّ ﷺ وَأَصْحَابُهُ لهوازن مَا غنموا مِنْهُم هُوَ طرف من حَدِيث الْمسور ومروان بن الحكم وَهُوَ مَوْصُول عِنْده فِي الصُّلْح رِوَايَة ثَابت بن مُحَمَّد عَن مسعر وَصلهَا أَبُو ذَر فِي رِوَايَته وَوَصلهَا الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي مستخرجه بَاب من أهدي لَهُ هَدِيَّة وَعِنْده جُلَسَاؤُهُ وَيذكر عَن بن عَبَّاسٍ أَنَّ جُلَسَاءَهُ شُرَكَاؤُهُ وَلَمْ يَصِحَّ هَذَا الحَدِيث رَوَاهُ عبد بن حميد من حَدِيث بن عَبَّاس مَرْفُوعا وَرَوَاهُ عبد الرَّزَّاق فِي مُصَنفه عَنهُ مَوْقُوفا وَهُوَ أشبه بَاب إِذا وهب بعيره وَهُوَ رَاكِبه قَالَ الْحميدِي الخ تقدم فِي الْبيُوع وَأَعَادَهُ قَرِيبا بَاب قبُول الْهَدِيَّة من الْمُشرك حَدِيث أبي هُرَيْرَة هَاجر إِبْرَاهِيم بسارة وَصله فِي الْبيُوع وَحَدِيث أهديت إِلَى النَّبِي ﷺ شَاةٌ فِيهَا سُمٌّ وَصله من حَدِيث أنس فِي الْجِزْيَة وَحَدِيث أبي حميد أهْدى ملك أَيْلَة بغلة بَيْضَاء وَصله فِي الزَّكَاة وَرِوَايَة سعيد عَن قَتَادَة فِي قصَّة أكيدر رويناها فِي المختارة للضياء من كتاب بن أبي عَاصِم بَاب مَا قيل فِي الْعُمْرَى حَدِيث عَطاء عَن جَابر مَعْطُوف على رِوَايَة قَتَادَة عَن النَّضر بن أنس وَقَدْ أَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي الْمُسْتَخْرَجِ مِنْ طَرِيقِ أَبِي الْوَلِيد عَن همام بالإسنادين مَعًا بَاب فضل المنيحة حَدِيث أَحْمَدَ بْنِ شَبِيبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ يُونُسَ فِي الزهريات وَرِوَايَة مُحَمَّد بن يُوسُف عَن الْأَوْزَاعِيّ تَأتي فِي الرقَاق بَاب إِذا قَالَ أخدمتك هَذِه الْجَارِيَة قَالَ بن سِيرِين عَن أبي هُرَيْرَة فَأَخْدَمَهَا هَاجر وَصله فِي أَحَادِيث الْأَنْبِيَاء من هَذَا الْوَجْه كتاب الشَّهَادَات حَدِيث اللَّيْث عَن يُونُس فِي قصَّة الْإِفْك وَصله الْمُؤلف فِي تَفْسِير سُورَة النُّور بَاب إِذا شهد شَاهد أَو شُهُود بِشَيْء حَدِيث بِلَال وَالْفضل تقدما فِي الْحَج بَاب الشَّهَادَة على الْأَنْسَاب قَالَ النَّبِيُّ ﷺ أَرْضَعَتْنِي وَأَبَا سَلمَة ثويبة هَذَا طرف من حَدِيث أم حَبِيبَة ومتابعة بن مهْدي عَن سُفْيَان وَصلهَا مُسلم وَحَدِيث نفى النَّبِيُّ ﷺ الزَّانِيَ سَنَةً طَرَفٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي قِصَّةِ العسيف وَهُوَ فِي النِّكَاح وَالْحُدُود وَحَدِيث نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَنْ كَلَام كَعْب بن مَالك وصاحبيه طرف من قصَّة تَوْبَة كَعْب وَهُوَ فِي الْمَغَازِي وَغَيرهَا وَحَدِيث اللَّيْث عَن يُونُس فِي قصَّة الْمَرْأَة الَّتِي سرقت وَصله أَبُو دَاوُد بَاب لَا يشْهد على جور رِوَايَة أبي حريز عَن الشّعبِيّ فِي صَحِيح بن حبَان وَالطَّبَرَانِيّ بَاب مَا قيل فِي شَهَادَة الزُّور مُتَابعَة غنْدر وَصلهَا الْمُؤلف فِي الْأَدَب ومتابعة أبي عَامر فِي الْإِيمَان لِابْنِ مَنْدَه ومتابعة بهز أخرجهَا أَحْمد عَنهُ ومتابعة عبد الصَّمد وَصلهَا الْمُؤلف فِي الدِّيات وَحَدِيث إِسْمَاعِيل عَن الْجريرِي وَصله الْمُؤلف فِي اسْتِتَابَة الْمُرْتَدين بَاب شَهَادَة الْأَعْمَى زِيَادَة عباد بن عبد الله وَصلهَا أَبُو يعلى فِي مُسْنده بَاب الْيَمين على الْمُدعى عَلَيْهِ فِي الْأَمْوَال حَدِيث شَاهِدَاكَ أَوْ يَمِينُهُ هُوَ طَرَفٌ مِنْ حَدِيثٍ الْأَشْعَث وَوَصله المولف بعد وَأعَاد التَّعْلِيق فِي بَاب يحلف الْمُدعى عَلَيْهِ بَاب كَيفَ يسْتَحْلف حَدِيث وَرَجُلٌ حَلَفَ بِاللَّهِ كَاذِبًا بَعْدَ الْعَصْرِ هُوَ طرف من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَوَصله قبل ببابين بَاب من أَقَامَ الْبَيِّنَة بعد الْيَمين حَدِيث لَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنُ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ هُوَ طَرَفٌ مِنْ حَدِيث أم سَلمَة وَقد وَصله فِي الْبَاب بِمَعْنَاهُ وَفِي كتاب الْمَظَالِم بِلَفْظِهِ وَحَدِيث الْمسور مَوْصُول عِنْده فِي الْخمس بَاب لَا يسْأَل أهل الشّرك عَن الشَّهَادَة حَدِيث أبي هُرَيْرَة
1 / 44