99

الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

ویرایشگر

حاتم صالح الضّامن

ناشر

دار البشائر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

محل انتشار

دمشق

الآية/ رقمها/ الصفحة
ثُمَّ لا تُنْظِرُونِ/ ٥٥/ ٥١
عَذابٍ غَلِيظٍ/ ٥٨/ ٧٦
وَراءَكُمْ ظِهْرِيًّا/ ٩٢/ ٧١
وَما ظَلَمْناهُمْ وَلكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ/ ١٠١/ ٦٥
وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرى / ١٢٠/ ٤١
سورة يوسف
لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ ناجٍ مِنْهُمَا/ ٤٢/ ٣٧
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ/ ١٠٩/ ٤٧
سورة الرعد
وَما تَغِيضُ الْأَرْحامُ/ ٨/ ٤٥
يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ/ ١١/ ٥٨
وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ/ ١٥/ ٦٢
سورة إبراهيم
فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ/ ٣/ ٥٥
هُوَ الضَّلالُ/ ١٨/ ٥٥
لَظَلُومٌ/ ٣٤/ ٦٥
سورة الحجر
وَما كانُوا إِذًا مُنْظَرِينَ/ ٨/ ٥١
فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ/ ١٤/ ٥٣
جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ/ ٩١/ ٤٢

1 / 107