الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام
الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام
پژوهشگر
حاتم صالح الضّامن
ناشر
دار البشائر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
محل انتشار
دمشق
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام
ابو عمرو دانی d. 444 AHالفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام
پژوهشگر
حاتم صالح الضّامن
ناشر
دار البشائر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
محل انتشار
دمشق
(١) ينظر: اللسان (لعظ). وفي الأصل: المنعظة، والصواب من م. (٢) جاء في التهذيب بمحكم الترتيب ١٣٩: (ويقولون: كاغظ، بالظاء المعجمة. قال أبو بكر: وأخبرنا أبو عليّ أنّ الصّواب: كاغد، بالدّال غير المعجمة ..). وجاء في درّة الغواص ١٦٣ حكاية عن الآمدي: (سألت أبا بكر بن دريد عن الكاغذ فقال: يقال بالدّال والذّال والظّاء ...). وينظر: المدخل إلى تقويم اللسان ١٣٩، وخير الكلام ٤٦. وفي المطبوع: الكاغد. (٣) بعدها في م: كمل بحمد الله وحسن عونه. الحمد لله: ومنه: الظّبة، بكسر الظاء المعجمة (كذا. والصواب: بضمّ الظاء المعجمة) وفتح الموحدة: طرف السيف والسهم، ولامها واو محذوفة عوض عنها هاء التأنيث. وأصلها: ظبو، لقولهم: ظبوته، إذا أصبته بالظّبة، وتكسيره على ظبى، وشذّ جمعه جمع المذكر السالم لعدم توفر شروط الجمع، قالوا: ظبون. صح، من طرّة المنتسخ منه.
1 / 99