الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام
الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام
پژوهشگر
حاتم صالح الضّامن
ناشر
دار البشائر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
محل انتشار
دمشق
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام
ابو عمرو دانی d. 444 AHالفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام
پژوهشگر
حاتم صالح الضّامن
ناشر
دار البشائر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
محل انتشار
دمشق
(١) قرأها الناشر: يطبق معها إلى الحنك. (٢) قرأها الناشر: فهذا. (٣) ينظر: الكتاب ٢/ ٤٠٥، وسر صناعة الإعراب ١/ ٤٧، والرعاية ١٨٥، والموضح في التجويد ١١٤، ومرشد القارئ ٣١. (٤) ينظر: الكتاب ٢/ ٤٠٥، ودقائق التصريف ٥٢٤، وسر صناعة الإعراب ١/ ٤٧، والرعاية ٢٢٠، والموضح ١١٥، ومرشد القارئ ٣١، والظاء ١٦. (٥) قرأها الناشر: والفرق. وهي (فالفرق) في النسختين. (٦) (والإطباق والاستعلاء): ساقط من المطبوع، وهو ثابت في النسختين. (٧) م: رأينا. (٨) (والعربية): ساقطة من المطبوع، وهي ثابتة في النسختين. (٩) جاءت في المطبوع: يزعمه. (١٠) علّق الناشر: فيما أظن، أي الضاد والظاء. وهو وهم. (١١) م: الإطباق والجهر. (١٢) من حاشية م. وفي الأصل: ضادا. وأثبتها الناشر: ضادا.
1 / 33