الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

ابو عمرو دانی d. 444 AH
13

الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

پژوهشگر

حاتم صالح الضّامن

ناشر

دار البشائر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

محل انتشار

دمشق

والبيتان من الرجز لرؤبة. وكسر (إبه) وهو غلط. وجاء المثل في (ز): من يشابه أبه فما ظلم. وهو الصواب. ٩٥/ ٤: وما نقصناهم. والصواب، كما في (ز): وما نقصهم. ٩٩/ ٨: وظهر الغيب. والصواب كما في (ز): وظهر القلب. ٩٩/ ١٢ - ١٣: وكذا أظهرت به أو أظهرته. وفي (ز): وكذلك ظهرت به وأظهرت به. ١٠٠/ ١ - ٢: باب الفصل الثامن عشر. والصواب: باب ذكر الفصل ... ١٠٠/ ٧: الظافرين. والصواب، كما في (ز): أي ظافرين. ١٠١/ ٧: سقطت العبارة الآتية، وهي ثابتة في (ز): فاعلم ذلك، وبالله التوفيق. ١٠٢/ ٢: ذكر الفصل الموفّي عشرون. وفي (ز): الموفّي عشرين. وهو الصواب. ١٠٢/ ٧: سقطت العبارة الآتية، وهي ثابتة في (ز): فاعلم ذلك. ١٠٣/ ٧: أرنا أداوة. وفي (ز): أدرنا أداوة. ١٠٤/ ٦: وهنّ لغات. وفي (ز): وهي لغات. ١٠٥/ ٥: والظهيرة حرّ انتصاب النهار. والصواب: ... انتصاف النهار. ١٠٦/ ٥: والفعل من ذلك استيقظ. وفي (ز): ... استيقظ الرجل. ١٠٦/ ٦: فاعلم. وفي (ز): فاعلمه. ١٠٧/ ٨: بفتح العين وإسكانهاك. والصواب: ... وإسكانها. وهو خطأ طباعي. ١٠٧/ ١٧: وأظعاف. والصواب: وأظعان.

1 / 17