الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

ابو عمرو دانی d. 444 AH
10

الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

پژوهشگر

حاتم صالح الضّامن

ناشر

دار البشائر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

محل انتشار

دمشق

بِضَنِينٍ [التكوير: ٢٤] فهو مرسوم في المصاحف بالظاء. والصّواب: بالضاد. أقول: ولم يأت بالظاء في أيّ من مصاحف الأمصار. وهذا عجب من الناشر. ٦٦/ حاشية ٢٤: وأبو عمرو بن العلاء ... توفي بالكوفة سنة ٢٥٤ من الهجرة. والصّواب: ١٥٤ هـ. ٦٧/ ٤: قد جرّبت. والصّواب: قد جرّبت. ٦٧/ ٦: والمصدر من الظّنين المظنّة. والصواب، كما في (ز): والمصدر من الظّنين الظّنّة والمظنّة. ٦٧/ ٨: فهو ظنون. والصّواب: فهو ظنون، بفتح الظّاء. ٦٧/ ٩: والتّظنّن في موضع التظنون. والصّواب: والتظني في موضع التّظنّن. ٦٧/ حاشية ٢٦: من قصيدة القعنب. والصواب: لقعنب. ٦٨/ ٨: واليقين. والصّواب: فاليقين، كما في (ز). ٧٠/ ٧: «وموعظة وذكرى». والصواب: وموعظة ... ٧١/ ٤: عضون. والصواب: عضون، بكسر العين. ٧٤/ ٤: والاغتياظ. والصواب: والاغتياظ، بفتح الظاء. ٧٩/ ٨: الإنسان. والصواب: الإنس، كما في (ز). ٨٠/ ١: لأنه من النضارة في الوجه، وهو التنعم. والصواب: وهي التنعم، كما في (ز). ٨١/ ٨: ويقال من أنظرت الرجل بالدين. والصواب: ويقال منه: ... ٨١/ ١١: النظّار. والصواب: النظائر.

1 / 14