20
كيف وقع الحادث. يا فارس آغا، أنا راعي معزى يا حبيبي! أين الغريم؟
فأجابت امرأة المعاز: الله يطول عمرك سعادتك يا بيك، ابن عمي سلم نفسه اليوم في جبيل.
21
فقال المدير: كان جاء إلى هنا، عين كفاع أقرب من جبيل.
فقالت المرأة: خاف من الضيعة تتعدى عليه.
وتقدم الآغا ليلقي خطابا، وما كاد يقول عزتلو
22
أفندم، حتى صرخ به المدير: لا عزتلو ولا طظتلو.
ثم خلى سبيل المرأة وقطيعها وركب إلى جبيل، مركز مديريته. •••
صفحه نامشخص