کتاب فرید در اعراب قرآن مجید
الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
پژوهشگر
محمد نظام الدين الفتيح
ناشر
دار الزمان للنشر والتوزيع
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
محل انتشار
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرها
(١) هكذا هذه العبارة أيضًا عند مكي ١/ ١٣، والعكبري ١/ ١٠، وهي أوضح عند ابن الأنباري عندما قال: لا يقصد بالذين أشخاص مخصوصة، فجرى مجرى النكرة، فجاز أن يقع (غير) وصفًا له، وانظر الحجة ١/ ١٤٢. وقد سقطت كلمة (بأعيانهم) من (أ). (٢) هي رواية الخليل عن عبد الله بن كثير كما عند النحاس ١/ ١٢٥ وإعراب ثلاثين سورة/ ٣٤/، وقال الفارسي في الحجة ١/ ١٤٢: واختلف عن ابن كثير، فرُوي عنه بالنصب والجر، قال: والاختيار الذي لا خفاء به: الكسر. وجعلها ابن جرير الطبري ١/ ٧٨ قراءة شاذة. (٣) تقدير أبي علي للحال هو في كتابه الحجة ١/ ١٤٣، ونقله عنه ابن عطية ١/ ٨٥ هكذا: صراط الذين أنعمت عليهم لا مغضوبًا عليهم. قلت: وهذا لفظ وتقدير أبي إسحاق الزجاج في معانيه ١/ ٥٣. (٤) هو إمام العربية أبو زكريا يحيى بن زياد الفراء الديلمي، لقب بالفراء لأنه كان يفري الكلام، وكان أعلم الكوفيين بالنحو بعد الكسائي، وكان دينًا يميل إلى الاعتزال، وفيه عُجب، له عدة كتب منها: معاني القرآن، والمقصور والممدود، وتوفي سنة سبع ومائتين.
1 / 90