211

فرج بعد شدة

الفرج بعد الشدة

پژوهشگر

عبود الشالجى

ناشر

دار صادر، بيروت

سال انتشار

1398 هـ - 1978 م

أخلاك من كل الهموم سقوطه ... وأتاك بالفرج انفراج الخاتم

قد كان ضاق ففك حلقة ضيقه ... فاصبر فما ضيق الزمان بدائم

قال: فما أمسى حتى ارتفعت الواعية بموت موسى الهادي، وصار الأمر إلى هارون الرشيد، فأعطاه مائة ألف درهم.

صفحه ۲۸۳