فن الکیمیا: ما بین الخرافات والعلاجات والمواد
فن الكيمياء: ما بين الخرافات والعلاجات والمواد
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۴۴۹ وارد کنید
فن الکیمیا: ما بین الخرافات والعلاجات والمواد
سارا کادیل d. 1450 AHفن الكيمياء: ما بين الخرافات والعلاجات والمواد
ژانرها
وقد «أعيد اكتشاف» الكتاب مرة أخرى بعد قرنين ونشرت منه طبعة في عام 1839، وتوالت الطبعات على مدار القرن التاسع عشر وحتى أوائل القرن العشرين.
لم يكن برانت الذي اتسم بالتشدد يحمل تقديرا كبيرا للمتع الحسية التي كانت يسيرة المنال في شوارع بازل، وقد عبرت مقدمته لقصيدته الخمسين «عن المتعة الحسية» عن احتقاره الذي يعكس استقامته:
56
فالأغبياء بالشهوات نفوسهم ممتلئة،
ولا يملكون قدرة على الإبداع ولا مهارة،
وبالنسبة لكثير منهم، فإن نهايتهم باتت محتومة.
وكانت «الموسيقى الليلية» الرومانسية ممنوعة كذلك - بحسب مقدمة القصيدة رقم 62 «عن الغناء للمحبوب في الليل»:
57
وذاك الرجل الذي يغازل محبوبته،
ويغني أغنية في الليل،
صفحه نامشخص