سنة 1855
فقال يجيبه بهذه الأبيات:
سل ابنة القوم هل تدري بما صنعت
ألحاظها بفواد فيه قد رتعت
مليحة قطعت من مهجتي طرفا
وليتها حاسبتني بالذي قطعت
صبح إذا سفرت غصن إذا خطرت
ظبي إذا نفرت مسك إذا سطعت
أجفانها خلعت سقما علي ولا
لوم عليها فمن أثوابها خلعت
صفحه نامشخص