رسائل الجاحظ

جاحظ d. 255 AH
166

رسائل الجاحظ

رسائل الجاحظ

ناشر

دار ومكتبة الهلال

محل انتشار

بيروت

ژانرها

بلاغت
أهل النار من كان من العالمين، ولكنّ معاوية وأهل الشام لم [....] عند علي بما هو بيّن [............... .......] دون قيام الحجّة بالأمّ ولا بما هو [.........] ولا أن يقتلوا [............] قتله ومن أمر ومن أشار ومن أظهر محبّة ذلك وعلم أنّه لو درجهم إليهم إنّهم كانوا لا يقتصرون عليهم حتى يطمعهم ذلك في أكثر منه، كان له حين عرف [.......] أيّ معنى [......] وأيّ طريق يسلك ان يمنعه من ذلك...... بأهل [.....] فضلا عن أهل الصلاة ومن يشكّ ان عسكر عليّ قد كان يشتمل على قو [م.......] طوائل وفي رقابهم حقوق ومتى يتهيّأ أن يجمع منه ألف مقاتل ليس فيهم إلا مؤمن بريء الساحة [.....] العدالة. [٤٥- علي لم يقتل عثمان ولم يعن عليه] وأمّا ما ادّعي عليه من قتل عثمان فقد قلنا في ذلك في صدر الكتاب بجملة كافية، وأمّا القنوت فإنّي سأقول فيه إن شاء الله وأحمد [.... ....] أكثر ممّا قد كنت قد أوردته على ابن ابراهيم بن الحسين بحضرتك وحضرة [.....] شهادتك عليه بحب المغالبة وقلة التهيّب والمرافقة ويغيظك على [.....] يظهر في صدوده وشدّة عنوده، ولو كان القنوت وتركه

1 / 399