فهرسة

============================================================

الكشب الباطنية الغير المرتبة من الطبقة العليا - 2 الحسدله والكير عليه ، فان قيل ان الله مااصطفى من اصطفاه الا پعدعمله الاعمال الصالحات، وكونه الحائز فيها قصب السبف دون غيره . قلنأم فلوكان ذلكث بالاعمال الصالحات والاجتهاد فيها لاغير لكان يمكن في وقت واحد وجودأشخاص كثيرة في رنبة النبوة ، وذلكك ماكان يمكن ، نم نقول: 1 ولوكان ذلكث بالاجتهادوالسعي، فاي سعي كان لادم وقداسر ملائكته بالسجود له وأعلمهم بفضله قبل أن يخلقه، وكذلكك عبسى قدأخبرالته أنه كلم قوسه فى المهد. وذلكن لا يمكن الاباصطفاء لاباكتساب منه . وكذلكث يحمى بن زكريا اتاهالله الحكم في حال صباه فقال [وآتيناه الحكم صبيا]، فكيف استحق آن يؤنى ذلكك في حال صباه، لوكان بالعمل، والصبى لايصدر عنه عمل . فأين 15 العدل في ذلكث، وساوجه الحكمة فيه ؟ .

المسالة الحادية والعشرون : عن قول الله [وان عليكم لحافظين كرامأكاتبين يعلمون ماتفعلون]نقول: ماأراد بالكاتبين، وعلمه محيط بكل فىء سن اعمال العباد وغيرها؟ وقال الله [والله بماتعملونعليم)3 . ثم نقول: ساحال من لايعرف الكتابة والقراءة في الدنيا ؟ فان كان تعالى يجعلهفى 15 علم ذلك وسعرفته من غير قراءةكتاب، فيكون أقرب المراد. ثم نقول: وكيف سح قراءتهله وهو وراءظهرهه . قان قيل ان تلك علامة الكافر في ذلكك اليوم . قلنا. فماالفرق بينه وبينسن اوتى كتايه پشماله؟ وكلاهما كافران.

ثم نقول: كيف يصح شهادة الاعضا والجوارح على الانسان كماقال [يوم 2- القرآن 15010. 2 القرآن 42،42،2610. 2 القرآن 22.2 اشارة الىآية.2O:2a: واما من اوتى كتابه وراعظهره فسوف يدعوا ثبورا .

صفحه ۲۴۶