============================================================
السير- 225 هذاالكتابه على ساقدمت: ذكره في اثبات حقيقة نوحيدالته ونفى التشبيه والصفاتعنه، لاشريكك له بماجاء فى ذلكث من اللمفظ (كذا) ويتاسض المعانى بمبلغ علمي وعرضتذلكك بعدان جمعته على اسأم الزمان الذي اسر بجمعه فنقحه و صححه وامرنى بنشره . وابتلمعت فيه بذكر خطبة لاسيرالمقسنين على ابن 5 ابى طالب عم تعرف بدالوحيدة، وهى قوله [الحمدلته القديم الدائم الحى الاحد الصحدالذى لميزل اولابلاتوهم غاية ...] واوردبعد الخطبة المذكورة وشرحهاخطبته المعروفة. وهى قوله [الححدلله الذى خلق الارواح والاجسام...] تم خطبته أعنى على عليه السلام التىمطلعها [ الحمدلله الذى لاتدركه الشواهد..2] نم توحيدا له مطلعه (الحمدلله الذى فانت عظمته الوصف 26 والتقدير...] . ثم تحميدألهعم وتوحيدا مطلعه [ الحمدلته3 ذي الالوهية والواحدانية الذى خلق الخلق.0،]. ثم توحيدا له مطلعه الحمدلله الدائم القديم الذيلم يزلولايزال الى غيرنهايةولاانتهاءله...]. ثم توحيدا له أيضا، وقد أناه رجل فقال يا اسيرالمؤسنين هل تصفلنا خلق السماوات والارض والجبال والبحار، وكيف كان يدأ ذلكث؟ ققبض عليه السلام بيده 1 على لحيته وهى بيضاء، وهملتاعيناه . ثم قام فصعد المتبر فقال [الحمدلله الذى توحديالربوبية وتفردبالالوهية..]. ثمماروي عنهعم ان رجلا أناه فقال له يا أسير المؤمنين هل نصف لنا ربافتغير وجهه . نم قام فرقى المنبر وقال* [الحمدلله الذى لايعوزه المنع...ا . والى هاهنا أعنى الشىء اليسير من شرح هذه الخطبة المذكورة، هذاالكتاب موجود ، والله أعلم كم يكن باقيه.
ومنهاكتاب أعلامالنبوة لسيدنا ابي حانم الرازي. في ايتداء الكتابفصول في ذكر ساجري ج : تقدمت. 2- وهوالبند 282 من القسم الاول من "نهج البلاغة" 2- الف وب: الذي.. -: ب-وقال.5- ايوانف:20. وهو غيرما سب فيالذريعة*: 240الى ابن بايويه .
صفحه ۱۳۸