149

فهم القرآن ومعانيه

فهم القرآن ومعانيه

پژوهشگر

حسين القوتلي

ناشر

دار الكندي

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

١٣٩٨

محل انتشار

دار الفكر - بيروت

الْقسم السَّادِس ذكر النَّاسِخ والمنسوخ فِي الْأَحْكَام فَأول ذَلِك معرفَة السُّور المكية والمدنية ليعرف أَن مَا فِيهَا من الْأَمر وَالْأَحْكَام نزل بِمَكَّة أَو بِالْمَدِينَةِ فَإِذا اخْتلف كَانَ الَّذِي نزل بِالْمَدِينَةِ هُوَ النَّاسِخ لِأَنَّهُ الآخر فِي النُّزُول حَدثنَا شُرَيْح بن يُونُس قَالَ حَدثنَا أَبُو مُعَاوِيَة عَن هِشَام بن عُرْوَة عَن أَبِيه قَالَ مَا كَانَ من حد أَو فَرِيضَة أنزلهَا الله ﷿ بِالْمَدِينَةِ وَمَا كَانَ من ذكر الْأُمَم والقرون أنزل بِمَكَّة

1 / 394