Facilitating the Reading of the Alfiyya

شعبان العودة d. Unknown
36

Facilitating the Reading of the Alfiyya

فتح رب البرية في تيسير قراءة الألفية

ناشر

دار اللؤلؤة للنشر والتوزيع

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م

محل انتشار

المنصورة - مصر

ژانرها

٢٢٣ … يُدْرِكُهَا الْحَافِظُ بِالتَّفَرِّدِ … وَالْخُلْفِ مَعْ قَرَائِنٍ، فَيَهْتَدِي ٢٢٤ … لِلْوَهْمِ بِالإِرْسَالِ أَوْ بِالْوَقْفِ أَوْ … تَدَاخُلٍ بَيْنَ حَدِيثَيْنِ حَكَوْا ٢٢٥ … بِحَيْثُ يَقْوَى مَا يَظُنُّ، فَقَضَى … بِضَعْفِهِ، أَوْ رَابَهُ فَأَعْرَضَا ٢٢٦ … وَالْوَجْهُ فِي إِدْرَاكِهَا جَمْعُ الطُّرُقْ … وَسَبْرُ أَحْوَالِ الرُّوَاةِ وَالْفِرَقْ ٢٢٧ … وَغَالِبًا وُقُوعُهَا فِي السَّنَدِ … وَكَحَدِيثِ «الْبَسْمَلَهْ» فِي الْمُسْنَدِ ٢٢٨ … وَنَوَّعَ الْحَاكِمُ أَجْنَاسَ الْعِلَلْ … لِعَشْرَةٍ، كُلٌّ بِهَا يَأْتِي الْخَلَلْ ٢٢٩ … وَمِنْهُ مَا لَيْسَ بِقَادِحٍ، كَأَنْ … يُبْدِلَ عَدْلًا بِمُسَاوٍ، حَيْثُ عَنْ ٢٣٠ … وَرُبَّمَا أُعِلَّ بِالْجَلِيِّ … كَالْقَطْعِ لِلْمُتَّصِلِ الْقَوِيِّ ٢٣١ … وَالْفِسْقِ وَالْكِذْبِ وَنَوْعِ جَرْحِ … وَرُبَّمَا قِيلَتْ لِغَيْرِ الْقَدْحِ ٢٣٢ … كَوَصْلِ ثَبْتٍ، فَعَلَى هَذَا رَأَوْا … صَحَّ مُعَلٌّ وَهْوَ فِي الشَّاذِ حَكَوْا ٢٣٣ … وَالنَّسْخُ قَدْ أَدْرَجَهُ فِي الْعِلَلِ … التِّرْمِذِيْ، وَخُصَّهُ بِالْعَمَلِ المُضْطَرِبُ ٢٣٤ … مَا اخْتَلَفَتْ وُجُوهُهُ حَيْثُ وَرَدْ … مِنْ وَاحِدٍ أَوْ فَوْقُ: مَتْنًا أَوْ سَنَدْ ٢٣٥ … وَلا مُرَجِّحَ: هُوَ الْمُضْطَرِبُ … وَهْوَ لِتَضْعِيفِ الْحَدِيثِ مُوجِبُ ٢٣٦ … إِلاَّ إِذَا مَا اخْتَلَفُوا فِي اسْمٍ أَوَ اْبْ … لِثِقَةٍ فَهْوَ، صَحِيحٌ مُضْطَرِبْ

1 / 39