============================================================
27 قال : والعير والعير العاثر : كل ما ظهر على الحوض من القذى ، فاذا آرادوا أن ينفوا هنه ما عارضه من القذى نفحوه بالماه، فانتفت الأقذاء عنه إلى جدران الحوض ، وصفا المام لشاربه ، والعرب أصحاب يمياض(1) ، وهذا فعلهم بها ، فيقول هذا الشاعر : إن إخواننا من بكز بن وائل زعموا أن كل من قى فى الحياض (2) ، ونفى الأقذاء عن مائها موال لتا ، وآن لنا الولاء عليهم: 303 - واما قولهم : أشرغ من كنع الأصم ، فإن الأصم يكنى من الاثارة بلمعة خحيفة حتى يفهم هنه ، قال بشر بن أبى خازم : اار بهم دمع الأسم نأقبدوا عرانين لا بأنيه للنسرمخلب() ففى تفسير مذا البيت قولان ، أحدهما أن هذا سيد يكفيه من الإشارة اقل ذلك حتى بأتوه ، كا يشار إلى الأسم ، وقوله : "لا بأيبه للنضر مخليب، أى لا يأذونه لبيات يقع عليه فيحتاج إلى نضرنهم ، لأنه عزيز: 9 قال ابن الأمرابي : معنى قوله : "لشع الأصم ، أى كما يلمع الأسم بأصبعه إذا أشار بها ، فيقول : مذا السيد لمع بهم ، وأكثر فى ذلك وردده بشتدعيهم ، لأن الأسم يري أن غيره أيفثا لا يشمع . وقوله : لا يأتيه للنصر تخلب ، أى لا يأتيه إلا بنو غه وقومه ، نهو عزيز به، مسشغن بهم، و "عرانين: روساء ، ومتليب : معين من غير قوم الرجل: ا و ف (9) سالر لشح وفه الماءفى الجباض : و 41ه* لزخفرى 1م1، اقسان (حب) وللظل بضيره سقد من الر لنخ 2) احت ف ديوانه 10: والحيران 105/1 ، واقان وجج (حلب) ب
صفحه ۲۲۴