دیا تویل

فودی d. 1245 AH
99

دیا تویل

ژانرها

============================================================

رمات مارن ور الا رجرت ال ال كلد بتاد عليم وآلا ابلويما اوانعسها ارايلا بني باسرانل (تحيله الملشيك) عال من قاعل بأتكم (ان يذ ذلك لابة لكم) على ملكه (اذ كثم مؤيمنين) فحلته من أرض المالقة أو من السماء على قول أنه رفع بعد موى إلى السماء لما اكتروا المعاسى فأقبلت اللاتك مع الثابوت بين السماء والارض وبنو احرائيل ينفارون إلى أن وضته عند طالرت فأفروا بماسكه وتسارحوا إلى الجهاد فاختاروا من شبابهم سبعين الفا ( قلما فعل) خرج (طاتوت بالعنود) من ييت المغدس وبحمرقهم ثمانون الفا وكان وقي حر شديد وسلكوا مفاوز نمطشوا ضالوا الله الماء (قال) لهم طلاوت على لان البى الذى معه ( إن أفه متيخ) حبركم (بنتهر) اظهر المطيع منكم والعاصى فمن أطاع فى ترك الماء فهر يعطيع فى غيره ، ومن غلبته شهوته فى الماء وعى الأمر نهر بالعصيان فى باق اكدائد أحرى وهو بين الأردن يضشين ينهما الراء وشد النون وفلسطين بكسر الفاء ونتح الام ويكون المهملة كلا هما من كور الشام (قن قرب يمنه) من ماته (قليس ينى) أى من أتباعى ( ومن لم يطسسه ) يذفه (كأنه يمنى) وهبر بالطعم مبالفة فى سد اللرانع لان ادى الذوق يدغل فبه بخلاف أن لو قال ومن لم يشرب منه ثم استقنى من قوله فن شرب منه (الا من اخرف نمرتة بالفتح لنافع وابن كثير وأبى عمرو وبالضم لابن عام والكوفيين (يو) فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه منى . قال ابن العر فى الاحكام : علم من قوله من لم يطمعه أن الماء طمام فيجرى فيه الربا وهو الصحيح من القهب ، اه فت المشهور خلافه (فشربوا يمنه) لما وانوه بكثرة (الا تايل ينهم ) فافصروا على الغرفة روى أنها كتنهم لشربهم ودوابهم وكانرا تلاثمائة وثلاية عنر رجلا - عدة أهل بدر-روى أن القوم شربوا من الفربة على قدر يقينهم وبعض المزآمنين لم اشرب شييأ وأن من شرب فوق الفرة فلم برؤ بل ايتد به المطش ضاروا يشريون شرب الحيم ومن اكتفى بها حنت حاله ومن تركها أصلا كان اجعلد وأحسن حالا من اخفها. وفى الجواهر الحان : ولقد احن من شبه الدنيا بنر طاوت فمن اغترف متها يد الزهد وأقيل على ما يعنيه من امر آخرته نها ومن اكب عليها صدته عن النأعب لآغرته وقلت سلامنه إلا أن يداركه الله . اه . (قلا ملوزم ثمو والذبن ، اتوامته) وهم الذبن افتصروا على الغرفة (قلوا) اى الذين شربوا ( لا طاقة لتا اليرم بملرت ) جبار من العمالقة وهم اولاد عليق بن عاد (وخودو) لكثرتهم وقوتهم لهنوا ولم يحماوزوا النهر ( قال الذين يظنون ) يوتنوي ( أنهم مللقر اقله) بالبعع وهم الذين جلوزوه أو بالشهاية أى وطنوا أنفسمم عليها (2) غبرية بمعنى كثيرا أو اسفهامبة (يمن فيتة) جماعة (قليلة قلت يقة كييرة بالان الله) بإرادته وتييره ومن مببنة أو مزيدة والفتة الفرقة من الناس : من فاوت اراتسة (10 شفته اومن *. يررنا يتهآ او به (رالقة تع لفنهرين) الصر والالخا

صفحه ۹۹