دیا تویل

فودی d. 1245 AH
76

دیا تویل

ژانرها

============================================================

الدقبقة هى اللتى فاتت العلاء حنى قالوا: إن الخبر يكرت بمعنى النهى وما وجد ذلك قط ولا يوحمد . فانهما بحنلفان حقبقة وينضادان وصفا. اه . (وما تفعلوا ين خيي) كصدقة وطاة (تعلمه أله)م فبعازيكم به : حث على الخير عقب به النى عن الشر. ليتبدل به ويستعمل مكانه (وتزوقوا) امادم أو لسفركم (فإن خي الزاد التقوى م تقوى الله او ما ينق به مؤال الناس ، لآن الاية كا قيل نزلك فى اهل البن وكانوا يحجون بلا زاد ويقولون نحن متوكلون فيكونون كلا على الناس. قال ابن العرب فى الأحكام : أوجب الله التزود على من كان له مال فإن كان ذا حرة ينفق فى الطريق أو ساللا فلا خطاب عليه وانما ضاطب سبحانه أهل الاموال الذين كانوا يتركون أموالهم ويخرجون بغبر زاد اء. (وأنقون يا اولى الألاب) نوى العقول فن لم ينقه بلا عخل له ، اذفاندة العقل تفوى افله . ولما تاثم المسلون من النجارة ف الحج نزل ( لبس عليكم جناح ) ف ( أن تبتفرا } تطلبوا ( نخلا) رزقا ( من رسكم ) بالري فى النجارة وكان وعكاظ وبمنة وذو الهاز اسواقهم ف الجاعلية يقيمونها فى سراسم الحج وينلون معايشهم منها ظما جاء الاسلام تايموه (فاذا أنضتم) دفعتم أنقكم يكثرة مسرعين : من أناض الماء مبه بكثرة (ين قركات) موضع معلوم الحدود ، ولم يبين الله وقت الإفاضة ويننه علبه اللام بفعله فإنه وقف حى غريت الشمس ولا بد من الوقوف فى جزء من الليل وهو الواجب عند مالك وقال الشافسى وأبر حنيفة : الواجب وقوف النهار وقال ابن حتبل : يكف للا أو نهارا اى إن انضتم بعد الوقوف بها ، وهى علم مرتحمل تنويته للقابلة لا للصرف وقيل مصروف إذ ليس فيه علة إلا العريف ، ونلؤه علامة لجمع لا لثأنيت، ولا تقدر فيه الناء كماد لناء الجع ، سمى الوقف عرفة لانه تمت لابراهيم قلها أبصره عرةه أو لا التقاء آدم وحواء وتعلرفهما به، أو لان الناس يتمارفون به (فاذكروا أة) بعد المبيد بالمزدلفة بالتلببة والنهليل والدعاء ( يعنة المشه ب الحرام) جبل ف آخر المزدلفة يقال له : قزح ، وف المحديث " انه : صلى اله عليه وسلم وقف به يذكر ويد عر حتى اسفر جدا رواه ملم ، وقيل اللشعر الحرام ماين تمازتئ عرةة ووادى هعر ، والآول أصح، ووصف بالحرام لحرمنه ومعنى عنده قربه لانه أنضل دالا فالمردلفة كلها ء وقف الا وادي حسر (واذگروء كما مد شݣم) لمعالم دينكم ومناسك ححكم وللكاف لتعليل وما مصدرية أوكاقة (وإن ) عففة (كتشم من قباليه ) فبل هداه (لين الضالآين) المحاملين بعبلادته وذكره . ولما كانت قريش وحلفاؤها يفقون با اردلفة ترحا من الوقوف مع الناس، إذ الناسر يقفون بعرقة، قهوا عن ذلك وأمروا بالرقوف سهم بقوله (ثم أفيضوا) ياقريش (ين حبت الاش الناس) أى من عرقات بان تقفرا يبهم بهما وثم للتر تيب ف الذكر ( واستنير وا آفه) من دتوبم ف تفير المنلسك ، وغير ذلك ( ان أقه غفور رحم ) ينفر لمن تاب ونهم عليه ( ذا قضيتم) أديتم (منايكتم) عادات حجكم بأن رمبتم جمرة للعقبة، وطفتم واستقررتم ج ف، وهى جمع منتك بفتح

صفحه ۷۶