دیا تویل

فودی d. 1245 AH
64

دیا تویل

ژانرها

============================================================

وده هر الضير العايتد على "ما، او اسفهامة لنريخ وما بيعا الخجر، ار سر صرلة وعا بسعا صلة والخبر عذوف (ذالك ) الذى ذكر من اكاهم النلر وما بعده و بأن الله تزل الكتتب بالخق) فرضوه بالكذيب والكشان أو فاختلفوا فيه حيث آمنوا يعضه وكفروا بعضه بكتمه، أو حت قال بعضهم : هر ، وبعض: شير، وبعص :كهانة (وان الدين اختلفورا فى الكتشبي) بذلك وهم الهود أو المشركون (لنى شقاذي) خدف ( تيد) من الحق ، ولا كمانت الهود تصلى نجو المغرب راتعرا انه البر والنصلرى نحو المشرق واتعرا لنه البر نزل ره اعطلهم (ليس لبر ان ترلرا وجر عكمه فى الصلاء (وقبل الهشرق والتغرب) لاء منسوخ، وفرا حرة وحفص : "ليس البر * بالنصب على أنه نعبر ليس ،والاسم ان تولرا ( وككن ألبر) بتخيف * للكن ، ورفج "للبر ، لافع وابن عامر ولنير هيا بالخديد، ونعب البر أى نوالبر ، وقرق "البازه لامن بلعن باقر) أوبر من آمن بافه (ولبريم الآيخر والملتيك والكتنب) أى الكنب ( واللبين وهاق التال) ف النطوع (عل كمبه) اى على حب المال كا قال عليه السلام لما سثل : اى الصدقة أضضل؟ "ان توتيه وات صحيح طحيي تامل النفى وتخثي الفقر، وقيل الضمير ه أو للمصدر والجاز والمجرور فى موضع الحال (نوين القريي) اى القرابة (واليتتمي ) يريه الحاويح منهم ولم يقيد لدم الالباس وقدم قوى القربى لان إيتاههم أنضل لقوله عليه السلام : وصدقك على المساكين صدةة وعلى فى رحمك اثتان صدتة وصلة، (واليلكين) جمع مكين الذى اسكنه الففر واسله داثم السكون (وأبن السييل) المسافر أو الضف (والسا يلين ) النبن الجانهم الحاحة إلى السزال ، وقال عليه السلام : " للسايل عق ( وفى الرقلب) فى تخليصها عام فى إطانة المكاتبين وذك الاسرى وابتياع الرقاب للمتق قربة (وأقام الصلوة) المقروضة (وهال الوكوة)م المفروضة اذ ما فبله ف التطورع (والتونون يتهره) علف على "من آمن " (اقا عتهترال الله أو الناس ( والبرين) نصب على المدج ولم يعطف لبيان فضل الصبر على جانر الامال ( ف البأساء ) شدة الفقر لان اباساء ق الامرال (والضر ام) ف الابهان كالمريض (ورحن الباين) وقت شدة القتال فيل اته (اولكتيلق) لوصونون بما ذكر (الدين صدفوا) فى إبمانهم وادعاه للبر واتباع المحق (رأو كثئك قم للمتقون) اله ، وهذه الأية ماسمة للكمالات الانسانية بأسرها، إذهى تحصر فى ثلالة أشياء : حة الاهتقاد ، وحن المعاشرة للغلق ، وتهذيب لنفس فى الماملة مع الله وقد أشير إلى الأول بقوله : " من آمن إلى والنبيين والى الثانى بقوله : "وآن المال، الى دونى الرقاب وإلى الثالث بقوله : وأقام الصلاة إل آغرها . ولذا قال عليه اللام : * من هل بهنه الآية فقد اتكل الايمان * ولما كان من العرب فى الجاهلبة من لا ترضى ان ياحذ بسد الاحرا ولا بامياة الا رجلا ولا برجل حر الا يمنعقد ه نزل رهآ الهم إل الماواة فى لفصاص بع استقاء المق (ينايما الذبن "التوا كيب) رض ( ملبكم الفيعاص) اى المانه 1 اه

صفحه ۶۴