دیا تویل

فودی d. 1245 AH
57

دیا تویل

ژانرها

============================================================

اوو لل وصاحب دعوة وجمة بنقلها ولدفع ححج الخالقين تناب ان يزكد أمره بذكره مرة بعد أخرى والامتقال بحصل بتيقه لمن بمك وعراب التبى صلى الله عليه وسلم بالمدينة ، وبالاجتهاد ان بساير الأتطار ان قدر عليه ، وبالنقلبد لمن لم يقدسر: يقله ملا عاقلا عارفا بالقبلة فإن عدمه صلى إلى حث شاء، واختير أن يصلى أربع صلوات إلى أربع جهات ، وإن تبين له الحطا ف القيلة أعاد ف الوقت فى مشهور مذب مالك ووقيل : أبدأ ء وفاقا لباق الاثمة (ليلا يكون لخاس) أى اليود او المشركين ، علة لقوله " فولوا، ( طيكم حعة) اى بادلة ف التولى اى لنت بحادلة الهود لكم فى قولهم يححد دينا ويتبع قبلكتا وقول الشركين يدعى ملة إيراهيم ويخالف قبلته موحبة اسم كان وللتاس ، خبرها، ودعلبكم * حال : لانه فى الاصل صفة محبة، فتقدمت عليا (إلا الذين ظلموا يمنهم) استثناه من الناس، فلنهم يقولون سا تحول الها إلامبلا إلى دين آباته ، أى لثلا بكون لأحد من الناس بمادلة إلا للماندين منهم (فلا تخة وقم) لا تخانوا حدالثم فى التولى اليها، فإن مطاعنهم لا تضركم (واختوبى) فلا تخالغواما أمرتكم به (رلأ تم) صلف على ء لثلاء أو على عذوف أى واخجو نى لاحفظكم ولاثم ل( نعمني عليسكم) بالمداية المعالم دينكم والموت على الإسلام ودخول الجنة (ولعلكم تم تدون) ألى الحق (كما أرسلتا) قالكاف ف عل نصب صفة لصدر عنوف ضملق باتم اى تماما كاتمابها يارسالنا ( يكرم رسولا منكم) محدا صلى اقه هليه وسلم (يتو عليكم، التنا) القرآن (وركب) يطهركم من الشرك فقيم منا باعتبار القعد على التعليم وانخجره في دعرة إراميم باعبار الفعل (ويعلصكم الكنشب ) القرآن (والعكة) ما فيه من الاحكام (ويلسكم ما لم تشو نوا تملرن) بالفكر مرالنظر، وقيل "كاء متعلق بقوله (تاذكرونى) بالصلاة والتسببح ونهوه ( أذكرثم) بالاواب، وفى الحديث عن الله :ه من ذكرنى ف نفسه ذكرئه فى تفسى ومن ذكرني ف ملا ذكرنه في ملرخبر من مله *(رانكروا لى) نستى بالظاية (ولا تكفررنه) بالمصة (يا اليمبا الدين المنوا التيينوا) على الآخرة (بالصبر) على الطاعة وعن المعصية وحظوظ النفس وعلى اللاء (والصلكوة) بسها بالذكر لقكررما ومظيها ( إن أقه مع العليرين) بالعرن واهابة الدعرة (ولا تقولوا ين يقتل فى سبيل أق) لإعلاء دينه هم (أمرات بل ) هم (أحياه) ارواسهم ف حوامل طيور خضر ترح فى الجنة حيث شات ، لمحديث بذلك (وللكن لا تفمرون ) ماهم علبه أو كيف حباتهم أو ما عالهم وهر تنبيه على أن حياتهم ليت بالحد ولا من جن ما يحس به ولانما هى أمر لا يدرك بالعقل بل بلرحى، والآية نزلت فى شهداء بدر وكانوا أربعة عشر، وفيها دلالة على أن الارواح جواهر تائمة بنفسما مغايرة لما يحس به من البدن تقى بعد الموت دزاكة ، وتخصيص الشهداء لاختصاصهم بالقرب من الله وتعلق بالآبة مالك والشاضى على أن الشهيد لا يغئل ولا يصلى عليه : لآن الميت هر الذى يفمل له ذلك والشيد حمأء وكال ا بو حيفة : يعلى عليه لانه فحكم اليت ولا ينسل لاه تطمر بالقل ار تبك و ثتم بتى ين الخوذ)

صفحه ۵۷