دیا تویل

فودی d. 1245 AH
43

دیا تویل

ژانرها

============================================================

وو ال وقري او كلا بكون الواو على ان التضدير إلا الذين نقوا او كلا عامدوا إيل) للاتقال واثنزم لا يقرينون ) يقرلا ينوهم ان الضيق م الاقون (ولما يله ثم رعول ين يعذد آنيه مد سلم اله بلبه وسلم لمصيق لما معهم تبة قريق من الذين أوتوا الكتشبه كنلب اقه) لنرراة أو القرآن (وراء ظهورهم ) اى لم يعملوا بما فيها من الإيمان بالرسول وغيره (كمانم لا يطليوذ) ما فيا من انه نبي حخ أو انها كتاب الله (وأتبعوا) علف على تبذ (ما تتكو النكطين) من الجن والإنى من كب الحر والشعوذة الى كانت تقرؤها أى ماتلت وفى القاموس : الشمونة خخة فى اليد واخذ كا لجر يرى النيء بنير ما عليه أصله فى رأى العين واطلاق المضلرع على الماضى لافادة الدوام (على) زمان ( ملك سلبمن) وكانت الشباطين تسترق السمع وتضم إله أ كاذيب وتلقه إلى الكمنة فبدوتوته فى كتب يعلمونها للتاس وفشى ذلك وذاع فى زمن سليمان أن الجن تعلم الفب لجمع سليمان الكتب ودانها قلما مات دلى الشباطين الناس عليا فاتغر جوها فوجدوا فيها يعطم الحر نقلوا إنما ملككم بهنا قتطوه ور نضواكب انبياته نتناه لنه الكفرة والفلاسفة نفنهم حقى وصل ذلك إل الحماز وكانوا يصلونه فى حواحهم ومماينهم ظا بعث الله حمدأ صلى الله عليه وسلم بالحق حملت الييرد لعنهم اله بالسحر تزعم أنه ما نزل على حليمان حى حمل ذلك قوما قبل اليمث على أن ثبروا من حليان فقال قالى تبرنة اسلبيمان وردأ على قول البود : انظروا إلى محد بذكر صلبمان فى الانباء وماكان إلا ساحرا ( وما كفر سلمئن) أى لم يصمل السعر لانه كفر وممتنده كافر والفائل به كافر ومله كما فر، قاله ابن العربى فى الأحكام وبدل عليه تبير القه عن السعر بالكفر ومن كان نبيا كم سليمان يكون مصوما منه (ولنكن) بالتشديد لله مهور والتنفيف لا بن عامر وحوة والكسان (لشيكطين كقروا) باستعماله حال كونهم (يملون لناس الخر) إغواء واضلالال قال الخازن فى لباب التأويل : السحر على قين : أحدها يكفربه صلبه وهو أن يعنقد التاتير فيه والثان لا يكفر به ولكه من اكبر الكائر وهو من لم يعتقد ذلك وقال اليضلوى : المراد بالسحر ما يتمان فى تحصبله بالتقرب إل الشباطين ما لا يشنغل به الانسان إلى آخر ما قال. وما كان من خواص الانحار وغيرها أو من آى اللقرآن فلب بكفر، لكن يحرم ما يضر الناس أو يغير مقولهم وقال ابن العربى فى الآحكام من أنواع السعر ما يفرق بين الموه وروجه ومته ما يجمع يبنهما ويسمى الثولة وكلا ها كفر .اء.

وفى القاموس : الثولة كهمرة الصعر او شجه وخرزه تحيب معها الرأة الى زوجها كالنولة - كضة فبهما (و) يعلونهم (ما أنزل على السلكين) اى الهماء من السمر وما منصوب العل علف على لسحر لتغاير الاعنبار أو به نوع أقوى منه أو على ماتلو ، وقرنى بكسر اللام الكاثنين (يايل ) يله فى سواد اللمراق (ملروت ومثروت) بدل أو عطف يان لللكين ومنع من الصرف للعلبة والعمسبة وما ملكان انزلا لتطيم هلم الحرابلاء من اه لناس وفميرا يبنه رين النحرة، وعن ابن عباس ما

صفحه ۴۳