============================================================
ود الدعشة، قال تعال (اتظ كبف گذبوا على اننسيم) بنى الثريك ضنهم (ومضل) غاب (رعتم ما كأوا بفترون ) على اله من الشركاه، ويحملونه عدة لذلك البوم وينم) من المشركين (من يسنيع اللك) لقرآن ، إذاقرات ، كاب سفيان واوليد وللغر وعنبة وشية وابى جهليه واضرابهم (وجملتا على قوييم ايكنةه) اضلبة لا يصل البها الحق ، جع كنان : مابيستر النى، ( ان يخقهره) كراعة أن يفهسوا القرآن (وفى الذانهم وقرا) مميا فلا يسمعونه لفقد آلته . روى أنهم قالوا للنضربن الحارث : ما يقول محمد2 فقال : ما أهرى ما يقول، إلا أز أراه يحرك لسانه، وقد علت انه يقول : أساطير الاولين .اه. وتقديم القلوب على الآذان لانها متاط الفائدة قال فى لباب التأويل : وفى هذا دليل على أن القه تعال بقلب الفلوب : فبشرح بعضها لاهدى والايمان منقبله ، وهمل بعضها ف اكنة فلا تفقه كلام اقله دلا تومن به ، كا قال (داذ يروا كل ابة لا بزمنوا با)القرط عنادهم (حم) بلغ تكذيهم ال انهم ( اذا جملولك يماو لوتك) أى يحبنون الجادلة لا للإبمان : لم برضوا بالتكذيب فقط ، حتى بها دلوا بالباطل لبد حضرا به الحق، وحتى مى الى تقع بعدها اهل، لا عمل لها ، والجلة إذا وجوابه وهو : ( يقول الذين كفروا إذ ) ما ( ملذا) الفرآن (إلا أساطير الأريين) ا كاذيهم وترهاتهم، كالاضاحك والاعاجب : جمع اسطورة ، بضم الهمزة أو إمطارة بكرها ، أو جمع اسطار مجمع سطر ، بمعنى الخط ، أى ماطروا من الاخبلر والنواريخ ما لا تحقبق فيه، ويحوز أن تكون حتى هارة، وإذا حاوك فى موضع الحر، ويجماد لونك جوابه ، وبغول تفسير له (ولم بنمون) الناس (تنه) عن اتباع النبى صلى الفه علبه وسلم (ويتاون) يتباعدود (نه) لا يؤمنون به . ولما قال النضر ما تقدم قال ابو سفيان : إنى لارى بعض ما يقول حقا ، اقال ابو جهل : كلا واقه للموت أهون علينا من عذا ، وقبل تزلت فى أبى طالب : كان ينهى عن اذاء ولا يؤمن به، وهو الفاتل للبي صلى القله علبه وسلم واتقرب يهلوا اللك بميم ني لوارى ذ الذرا وقنا ولقذعيت باري وين تحتد يزتجم الان الرية ويا ذ أيات... (وان ) ما (يملكون) بالأى عه ( إلا أنقسهم) لان ضرره عطبهم (وما يقسرون) بذلك: فيه مبالقة فى نق العلم ، إذ فيه اشارة الى أنهم دون البهاثم (ولو ترى) يا محمد الذين يناون عنك الذر قفرا) عر ضرا (عل التار) حين يماينونها، أو يطلعرن عبها، أو يد خلونها فيعر فرن مقدار ذابها، جواب لو بعذوف، اى لرابت هولا عظيما ونحوه (تقلرا يام للتنبيه (لتائره) إل الهنبا (ولا نكنب بآيلت ربنا ونكون من المؤيمنين) برفع الفعطين لنافع وأبى عمرو وابن كثير استنافا، ونصبهما لحوتوحفص فى جواب التنى ورنغع الاول علفا على نرده ونصب الثاف على الحواب لا بن عامره ثم أضريب عن تمهم ارادا طيم عد (يذ) لد مراب عن ارانة الابلد النهوم سرافتى اتا الته نا حاز ابتر دبين تلد)ا
صفحه ۲۶۸