============================================================
257 ليد ارالخزمم2 بندن) ان 11 9نم ظدا نه ابم ريه ان سنه سيرد يد يللك، ولكن يسه حب الربة وبقله الابدر ان ينري * (واقا قيل لم تلاا ال با أزن اه ولل الزسولي) اى ال سكه من تحيل ماحر مثم (قلوا سبنا) كابنا (ما وجه تا عله آدتا) يان قصرد عتلهيم وانهما كهم ف حقلد، والاستد لهم سراء (ا) ميسبهم نك (ول كان آبلولم لا بتلنود ميا ولا يمتدود" ال الحق والاستفهام للا كار والرلو قعال، اى الاخواء إيما يعح بمن تلم أنه عالم مهه ونلك لا يمرن الا بالمة لا بالققله ( تنالبما الدين هالضوا عليم التسلا) نحب على الاعرادء والهلا والفجروو قبله اسم يمعنى آلزموا اصلاعها وحفظها عن المعاصى، والإصرار علها بعد ما أمرتم بالمعروف ونميتم عن التكر، ولم تقدروا عليه لفاد الزمان ، لما فى الترمذى عن أبى تعطبة المخنى سأت رسود لةه حلى اقه طبه وسلم عن هذه الآبة قال : وتأم بالمعروف وتنى من الكر ، حتى إذا رأيت نما مطلعا، وعرى منبعا، ودنيا مؤثة واعحاب كل ذى رأى برايه ، ضليك بخاصة تفسك فإن من ورالكم أيلما، الجبر فيمن على الحق كالتبض عل الهر ، للعامل فين اجر نمسين رهلا بسون مثل علكم (لا يعرخ من يخل) مستانف او جرم على الحواب (اذا امتيم ) بعد ما أديتم ما عبكم من الام والنهى ، قال لتسالبي: مذاء يعنى ما ف سديت أبى تلبة - مر لا ويل الذى لاظر لاسمه، 9 مورف هبدح ، سادر عن النبى صلى اقه عليه وسلم وجمة ما عطليه أعل لدعلم فى فلك ان الامر بالعروف منعين ، مى رجى القبول أو رحمى ردآ المظالم ، ولو بسف، ما لم يخف الآم عررا يلحقه فى عامنه ، أو ننتة يدخلها على المسلين ، اما حق صتا . واما بضرر يد عق طايخة من اناس . فإذا خبف مفا ضليكم انقكم ، عكم وامب ان يرف عنده ، اه. وفى لاب لتأويل : قال ابر بكر للصديق أيها النلس إنكم تقرون هذه الآية: دبا لبها الذين آمتوا هيلم انفسم ، وانى حمعت رسول اله صلى الله عليه وسلم يقول : "قنلس إذا رأرا لالما قلم ياخنوا على يديه، اوشك أن يسهم الله منه بعقلب ، اغرجه ترمذى ، وقال حن صحيح .
واخربه ابو داود وزاد فيه : "وما من فوم يعل فيهم بالطاصي ثم يقدرون علي أن بنيروا ولم يني وا ، الا يوشاك أن يسهم لفه بسقلب ، وقال قوم فى منى الابة : عليكم أنفكم اذا أصثم بالمروف ونحتم من للكر، فلم يقبل منكم . قال ابن مجرد موا بالهروف وانهوا عن المنكر ما قيل منكم، فإن رة عليم نعليم اتسكم فافا اختلفت قلريكم واهواؤكء وأنبستم شما يذتي بحنم باس بعس يبمله تاويل بنه الاية، ركل الجرى: ايح اثاولات ذعضه الابة ساردى عين ابى بكراء. (اللالل تنم تميا، نسنقخم يتالتم تستود) وص ووعد لنرشين (تالآما الذيد، الشرا) مذه الاية للى قوه تبال : وبوم يحمع اله الرسله اكل ما فى القرآن إعرايأ ومعنى وحكاء قاله مكى وغره - قال ابن عطلية : عتا اكمه سلر "صي ذتسحما 41 ثم انى اولا ب زروطا. نم ضى الدساها بيناب بندأ
صفحه ۲۵۶