250

============================================================

19 ~~اضرار بالنفس، ولا تفريت حق غير ، ففضيلة لامع منها اه. (ولا تتدوال) لانسها وزواحد الاعتدال الى السرف، أو بتحريم الطييات ، أو لا تظلذوا مطلقا ، وقال الحن بن أبى الحسن : أى لا تشدعوا فتعرهوا حلا لا ، ولاتترخصوا طرا حراما اه. وفى الصحبحين أن تاسا من أصحاب وسول افه صلى الله طبه وسلم سألوا أزراجه عن عمله سرا فكأنهم تقالوه ، وقالوا اين نحن منه ، قد ضفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، قال بعضهم أنا لا أثروج النساء وقال بصضهم أنا لا أنام على الفراش فلغ ذلك وسول افه صل الله عليه وسلم تقال : "ما بال أقوام يقولون كذا وكنا واله انى لا خشاكم واعلكم باله لكنى أسوم وأفلر، وأقورم وأنام ، وآكل اللمم وأتزوج الفاء، فن وفب عن صتى قليس هنى اه . وفى بعض الروايلت : " لبس ف دينى ترك اللحم والناء، وإن وهانية أمتى الجهاد اء . قيل اللحن : إن بعخر ارهاد لا يا كل الفالرقج، قال: لانه لا بؤدى شكره ، قال: ايشرب الماء البلرد؟ كاوا : نعم . قال اه هامل ، ان نممة اض فيه اكثر من الفرنج اه . (إن أظ لا يحب الستحين) التجلوزين ابره .

قل ابن العربى : هلا إذا كان الدبن قوبما . ولم يكن المال حراما ؛ وأما إنا فد الدين وهم الحرام عاقبنل ويرك النات أول . وانا وحد الحلال قال النبى صلى الله عليه وسلم انضلي . اه. (وتلوا يسا ررقكم الله حلالا طليا) مفعول والجار والجرور قبله عال متعلق به (واتقوا أة الذى اتم به مؤينود) نأكبد لو مبة بما أسبه، لان الايمان به برجب النقوى ،ونى الأية دليل على ان الله تكفل بلرزق، ظيترك البد الحرص، ولبمس في الطلب كال فى فترح النيب : المعنى : ولي المطلوب من المومنين الوهادة عن الستلاات وتريم الطيات، وإنما المطلوب الابمان والتقوى . اه . ولما نزل ديا أيها النين آننوا لانحربوا عيات ما اعل القها لكم .. الابةه قالوا يلوسول الله كيف نعنج يابانيا) قزل لم لا توايضد م اله باقنر) الكان (ن أيتا يكم ) وتقدم ن البقرة (ولكين يوانة لم بما عقدتم الاتمان) عليه.

بالتشديد للمسهور. واليخفيف لحرة والكانف وابن عيائ، وقرا ابن ذكوان . عاقثم، بان حلقتم عن تصه وحنتم ( فكفارته } اى الين إذا حتتم فيه (اظمام عخرو ماكين) طلدا ( يمن أوسط ما تطيمون) منه (أفليكم) فى لقدر ، أى أتصده . لان من الناس من يسرف فى إطمام امله "ومنهم من يقتر عطيهم ، فام اقه بالعدل فى لكفارة وهو مد لكل مسكين عد مالك والشاضى، ونصف صاع بر، وصاع من غيمده عند أبى حنيفة ومذر ونصف صاع من غيره عند احد بن جبل وقبل معنى الأوصط فى النوع، لا أعلاه ولا أد تاه، وقيل الاوسط الآضخل: أى من خير ما تطصون أعليكم * وعل *من أوسط نصب صفة مفعول حنوف كما قدرتا ، أو رفع على الدذ من "إطعام (أوكرتهم) صلف على " الطعام بما بموز الصلاة به عند مالك وأعد . أو ما يسى كسوة كقميص او ازار أورداه عند اقانى والا بمور دفي ماذكر المكين واحد، خلافا لا بى حبفة. الو عشى الماكين وتقاهم او اخرج

صفحه ۲۵۰