245

============================================================

عازوراء منهم فرمخى به فربيه لعنة الله عليه وعليهم ، لما ضبق عليهم بتكذيهم النبي ، بعد أن كانرا اكث الناس مالا (يد آقه منلولة) مقبوضة من ادرار الرزق علينا، كنوا به عن البخل، تعالى الفه عن ذلك، قال تعالى (غلت) أمكت (اينيهم) عن ففل الخجرات دعاه علبهم بالبغل، ولذا لا ترى أبخل من اليود، ولا أنكد عبشا منهم حيث كمانوا، أو يحشيقة الغل فى الدنا بالاسر والرق . وفى الآخرة بالاظال ف اماقهم الى حمنم ( ولينوا يما كلوا بل يياه مبر طنان) إثبات لما نفوه من جوده عل ابلغ وجهمه، مبالنة فى الرصف بالحود ، وثى اليد لإقامة الكثرة، إذغاية ما يذله الخى من ماله أن يعطى يدبه (يتجق گيف يشاء) استاف ليان بسط البدين، او حال من منهومه لانه في مني المجواد ، أى يغق على وفق حكنته من توسيح ونضيق لا اعراض عليه (ولبر بنن كثيرا ينهم ما أنرد البك من ريلك) من القرآن ( طقباما وكفرا ) وهم قبل ذلك طاغون كا فرون، كما يزداو المريض مرضا من تناول النناء الصالح لأحاء ه والنذاء ككاد، ما به تماه الحسم وقوامه ، (والقبنا ببتهم الداوة والبنخاء إلى يويم اليقيامة) فكل فرقة منهم تخالف الاغرى، لا تنواقق للوبهم ولا تطالنى اقوالهم ( للما أو قثوا تارا لكرب) لحرب النبى ياتارة الشر عليه ( التأفا الله) اى كلما أراد وها ردهم بايقاع المنارعة ينهم ، او كلما أرادوا حرب أعد غلبوا، فإنهم لما خالفرا حكم التوراة سلط الله عليهم بختتصر ، ثم بعه فطروس أو فيطوس ، او طنطرس الروى ، ثم بعده الهوس من الفرس ، ثم المسلين للى يوم للقامة (وسرن فى الأريو فمادا) ياتارة الحرب والفتن ومتك الحارم، وأيذ الرشا، ونحريف الكتاب وتليل العرام (رأله لأبيب التفدين) منهم يين غيرم بعنى بعاهبهم (ولوان افل اليكاب آيتنوا لم بمسه (واقر" ماعدو ثامن مماصي، ونحره (تكفر نا ينهم سبناتهم) لأن ا لابمان بهه ما تله (ولأه خام حناب النيم) بفضلا ببه النفو من جمناياتهم لوارانهم اقلموا النوراة والانيبلي) نبين مافيهجا والعبل باحكاهما لارما انزل الحم ين ربيم) من الكنب او القرآن ( لأ كلواين فرقهم وين تمع ار حليم) بان يرح عليهم الرزق، ويفيض من كل جهة أو يفيض عليهم يوكات السماء والأرض، أو يكث ثمرات الاغهلر، وغلة الزروع أو يمتنرا الثار فرقج من راس الانحار ويانقطوا ما تسافط على الاوض يان بان ماكف عنهم بدؤم كفرهم ومعاصيهم ( يمنهم لمة مقنعيدة ) عادلة غير نالية ولا مفصرة تعمل بما ذكر وهم من آمن بالتنبي صلى الله عطبه وسلم كهبد اله بن سلام واصحابه (وكيير ينهم) ككعب بن الاشرف واحابه (ساء ما يسلرن ) من الإفراط فى العداوة ، وتحريف الحقى والإعراض يعنه، وفبه معنى التععب: أى ما أسوا علهم ( يا أما الرسرل بلتع ) فى المستقل جميع (ما أنول الك ين ربك) ولا تكتم شيأ مه: خوفا ان تال بمكروه ، ولا تراقب أحدا ( وان لم تفعل ) بأن كنمت أدنى شيء من الرحى (فما انلقت رساتابيه) بالي لايع واب عار وابى بر باحلر الاستا، رالاوالد هاتد، اى بط كرا

صفحه ۲۴۵