============================================================
1
اخاقا، وان عداه بنير عده واسره رح أيسا طبه، خلافا لشاهى، ولا يعور اللسلم الاي ان يسد كراسلا رمنا فى موضه * ويحوز الكافر أن يرهن كا فرا من أقاريه أو من غيرهم وإن شرط آن يكون هذا المرعون عبدا إن لم يأت بالمال له شرطه ، وانه رهن ولده أو غيره ولم يات بالقداء إن كان لعنر من موته أو حبه او خم ذلك لم يمقرق الرمن ، وان كان لنير عر اسثرق . اء، ( الذين " امثوا قايتلون فى سبيل آلو) لإعلاء كلنه وابناء مرضاته : ترغيب للمؤمنين أن يكون قالهم لإراة أنعاس المشركين واماطة الأذى هن سيل اقه (والذين كفررا يقايتله ذ فى سبيل الطا نحوسي) فى طانة الشيطان الموصل الى النار ولما ذكر مقصد الفريقين اس أولباء بقتالمم بقوله (فتايلرا أولياه للقيطن) أنصد دينه تظبوهم لقوتكم بلقه كمالى (ان گيد الكن) الومنين أى سبه بالفاد على جمة الاحتيال (تان شييفا) بالإضاة الى كيد اق اذفاية كيد الشيطان الوسرسة والكذب، فلا تخانوا اولياء، ومنا اس ل الكقار لهم وم جمامة من الحابة منهم عجبد الرحمن بن هوف وللقداد وهامة بن مطبون اهمي وسبد ابن اب وقاص (ادا تيسوا للصلثوة وهاثآرا ازكلرة) ما امرةم به (تلا گب عطهم ايتال انا تريق منهم بمخقون اثاس) كفار أى ضابهم فى الثل (كنشية آفر) أى كحيتهم ذاب اقه رإذا للمفاباة جواب لما وكية ال من اضانة المصدر إلى الفعول فى موضع للصدر أو الحال من فاعل "يخشون " أى مشبين بأهل خضية ا ( أو أشد خشية) من خشيتهم له ، علف على كخية إن جل حالا لامصدرا ، لان أضل التفغيل إذا تصب ما بسه لم يكن من جنه بل هو معطرف عل اسم الملالة، أى: أو كقبة اشة خحية منه عل القرض الهم إلا أن يجمل الخعية ذات تحشبة كقولهم بذ جته ، وقد مي فى البقرة متله ف أنة ذكرآ، واض اطم (وقالرا) جوعا من الموت (ربنآ يم كتبت عبا لفتان لولا اترتنا إل اعل قريب) ضسوت على الفراش زيافة تريخ بيت لم يكنفرا بما ف شيرم من الخرف خي اظمريره وبحتمل انهم تلره فى اضسم، لحكاه اقهضم ( ثل) لهم (مناع اله نبا تيد) سربع التناء (والآيخرة) الجمنة (تير لعد اتقى) اه بنرك مالفته لم اطلبون الإقامة على هذا القليل لسربع الزوال (ولا تظلمو ذ) بالاه للحمهور والباء لابن كيمر وحرة والكان لا تنقصون من امالكم واهالكم (فتيام أي فى ني فير قشرة النواة لهامدوا (ايتيا تكونوا )من الامكنة (بذر كمم التوض) ل خلاص منه (ولوكثم فى روج) حون او فصور (متبتو) صينة مرتفعة . وعن لهذى فى يوج لسماء * والبروج فى الأصل : يوت على اطرال الفصر من تجرجت المراة : ظهرت، فإذا كان للرت امرا يحتر ما و قدر أمقدور افلاوجه وطلب اناغير من القتال، إذ الإقدام فيه لا ئيدآنبه والاحجام لا يقعب (تان تيتم) اى المطدين، وما ينهما ابتلراد، او اليوه فران الالفاظ فى سنى اترانم (حتةم
صفحه ۱۹۳