دیا تویل

فودی d. 1245 AH
115

دیا تویل

ژانرها

============================================================

1 ه بنقمه الفيم لغيره يلزم أن يكون عالما بكل شىء وعبر عن العالم بالسماء والارض لان الحس لا يته اوز هما وضم الايض لابها على زرول الكنب ودار النكليف او هرق من الادن إل الاعلى وهو كاله بلى عل كونه حبا (مر الذيى يصورلم) كلكم عيى وغيره فكيف يكون النها (فى ) ظلم (الأرحام كي يتا:) من ذكورة واتوثة وياض وواد وغير ذلك تحضيق لكال علمه وقيوميته كيفما تعلقت بهم ارادته على اشكال عتلفة وصور منباينة وفيه رد على النصارى فى دعويى الرهية غيسى وولديته له الا الله إلا هو) إذلا يعلم غره جملة مايعله ولا يقدر على مثل مابفعله (العريز) ن ملك (العكييم) ن سنعه (مر الذيى أنرل علبك اليكلب ينه ، ايلت لحكمشط) والحات الدلالة خفات عن الاحتالات والتشبيهات لوضوح معناها (من أم اليكتب) أسله المعتمد عليه فى أصول الشرع وفروعه الذى برد البه غيره بالتأويل والقباس و امهات ب فافرة على نأويل كل واحدة أو على ان الكل بمنزلة آية واحدة (واخر) جمع انرى (منتبهنت) ينب لفظها لفظ غيرها ويخالفه معنى أى عحنلات لا يتضح مقصودها لاجمال او مخالفة ظاهرة إلا بالفحص ليظهر بهما فضل العلداء كأوائل السور وآية الشب وحمله كله عكا فى قوله واحكت آياته ، ليس فبها عيب ومتشايها ف قوله "كنابا متشابها بمعفى اثبه بعضه بعضاف الحن والعمق (تاما الذين ن تلويرم ذيق ) ميل عن الحق الى لباطل (قبتون ما قجبة منه) دون الحكم (اويغاء التقيشنة) طلبمنة الجهال وتشكيكهم فى دينهم يايراد الشبهات واللبس (وأبنيغاء تأويله ) بما يتنهونه كقول النصارى نطق القرآن بان عيى روح منه فهر هو (وما يسلم تمويله ) الذى يهب أن يحمل عليه (إلا الله والرايسخون نى العطلر) الثايتون فبه بقدم راسخ المنعكنون منه غاية التمكن إنهم يحملونه على الحق الذى يحب حل عليه عطف على اسم المحلالة أو مد أخبره (يقوكون ، استايه) أى باتشابه أنه من عند الله ولا نعلم معناه (كل) من المحكم والمتشابه ( يمن يعند رينا) الحكيم الذى لا يتنافض كلامه والوجه الاول أوجه لأن الابمان بأن الكل من عند الله حاصل لعموم الؤمنين لا يحتص به الراحون وعلبه لجملة يقولون حال من الراحين أو الوجهان لم يختلفا لان المتشابه منه ما استاتر اف بعله كمدة بفاء الدنيا ررقت قيام الصاعة ومنه مادل القاطع أن ظاهره غر مراد ولم يدل على ما صر المراد ويمكن أن يعطه الخواص، والله اطم (وما يذݣر) يادغام الناء فى الاصل فى الذال : يسط (إلا أولى الأنباب ) العقول السايمة عطت على يقولون أو على وما بعلم تأويله" ف الوجه الثافى . ويقولون ايضا إذا رأوا من ينسه (وبنا لاتزغ تلربتا) لايملها عن الحق بنأويله على ما لا يلبق ونهوه ل بعد اذهد بتنا) للممل بالحكموالتسليم التشابه (وه كنتا من لدنك) من عندك (ريمة) ترلفنا اليك وتفوز بها عندك، أو توفبقا للثبات ثلى الحق ( إنك انت الرماب) لكل سول ، ونبه أن المدى والضلال من الله تعالى وأنه منفضل بنعمه لابجب عبه لانىن رالمهة اسطلة المالبنعر الاحرامر والاعراص لرت لمة كابيم افنابس تريه ذيو بارطد ابع لوا

صفحه ۱۱۵