دیا تویل

فودی d. 1245 AH
102

دیا تویل

ژانرها

============================================================

~~وعذه الابة مى " آبة الكرسيء أظم آيه ف الفرآن وراد انما تعدل تك القرآن ومن تراما اول ليله لم يقريه شبطان. دزل فبمن كان به اولاد من الاتصار نهو توا فاراد اكرامهم على الاسلام (لا الخراء فى الدين) على الدخول فيه ( تد تيين الرشد ين النى) أى غاهر بالآيات الينات ان الإيمان رشد، والكفر تغي : وهو الضلال فى العنقد والآية عاسة بأهل الكاب أو عام منيوخ بقوله جلصدوا الكفاره أو معقى الآية عر الاسلام وطهر عنه كل عاقل فلا يحناج الماكراه (فتن يكنر بالللغرت) الشبطان أر الامنام وهو يطلق على الفرد وابلجع ة طموت، من الطنيان، قلبت ينه ولامه مبالنة (وتقوين باقلر) بالتوحيد وتصديق الرسول ( اقد استك) تمسك (بالعروة الوثق) بالعقد المكم منعارة تمسك الحق مونى الاوثي ( لا انيعام ) لا انقطاع ( تها ) حتقى توذبه إل المحة (وآف سمبع) بالاقوال (عليم باليات (القةه ولى) نامر (الدين ، اسوام الذبن نبن نبعطه انم يومنون (تغربهم ين الظلت) الجهل والهوى والشبه المودية إلى الكفر بما يهديهم ( ال النور) للايمان والمداية جمت الظلات لاختلافها بكثرة أسابها وأفرد النور لاتحاد الإبمان اذ سبيل الحق واحد ومنا ونحوه من الاستعارات الاصليات واللة خبر بعد خجر أو حال من الشكن فى الخبر او من الموصول او منها أو استناف مين للولابه (والذين كفروا) م الذين علم الله انهم لا ئينون نهم أبها معون على الكفر (او لبا ؤهم الطتثوت) مر فى معنى ابجع اى الشباطين (يخرجونهم يمن النور) الفطرى (الى الظلمت) الشكوك والشبه وقيل ذكر الإخراج لمقابل قوله بخرجهم من الظلمات أو فى كل من آت بالنبي صلى القه عليه وسلم فبل بعته من اليود ثم كفر به (أواكيك أصعاب انار هم يبها تخليود) ثم سلى نيه عطبه السلام بنصة إبراهيم مع فمرود بقال لم ألم ترإل الذبى حاج ) همادل (ابراييم فى ريه) عارضه ف ربوية ربه ، تمحيب لهافنه د ( أن " اتنه آفه الملك) أى حمله بطره بنعمة الله على ذلك وهو نمرود - بضم النون - ين كنمان بن كوش بن حام بن توح * أول من نجبر وادعى الربوينة وهو صاحب العرح يايل ( اذ) بدل من جاج أو غارف له فبل لما كشر إبراهي الامنام قال له نمرود: من ربك الدى تدعو اله ( قال إبراييم : ربي) قرا حزة ضط بحذف الاء (الذبى يخبي رسيت) لى يخلق الحياء والموت فى الاحاد (قال) هو (أنا) بالالف لنافع نقط (اني وأميت) بالقتل والمفو عنه. ودعا برجلين نقتبل أحدهيا ونرك الآعر فا نقطع بذلك عند الحاصة، فلا رآه غبئا بوم الملمة (كمال ازايي) له متقلا الى جمة اوبنخ من الاول دنما للشاغة التي تلبس بما على المامة الشفة ( قان آقه يأتى بالثم ين التشرق فأت با) انب (يمن التغريب قبيت الذى گفر) تجبر ودمش ثم قال انواله بيانا فألقره ف المحعي ( وآفه لا يهوى القوم اللاليين) بالكفر إل حمة الاحتجماج (أذ) رابت (كالذى) اى مثل الذى، لاد رايت لدلالة الم نر وطيه تنصيعه بعرب الشيه لان المتكر

صفحه ۱۰۲