أبيت كأن القلب كهف مهدم
برأس منيف فيه للريح ملعب
أو اني في بحر الحوادث صخرة
تناطحها الأمواج وهي تقلب
أو قوله من قصيدة أحلام اليقظة:
إني سمعت في الدجى اصطخابا
كأن في إهابه ذئابا
سيمت أذى فطلبت وثابا
مستهولا ينتزع الصوابا
يهتك من فؤادك الحجابا
صفحه نامشخص