242

في زمان يقظ الآ

لام موفور الأذاة

أنا بالشكوى خليق

فدعوني وشكاتي

واهنئوا أنتم بقرب

من غزال أو مهاة

وإلا

ألا ليت شعري فيك هل أنت ذاكري

فذكراك في الدنيا إلي حبيب

ويا ليت شعري هل تزورن مرة

صفحه نامشخص